البطريرك الراعي … يا ليتنا كنّا معكم!
كلما التقيت بأصدقاء وزملاء فلسطينيين في عمان أو غيرها، افترقنا على موعد نعلم انه لن يأتي فنقول «انشالله المرة الجايي بالقدس»، ونكون قد قضينا جل اللقاء في أخبار عن المدينة وأهلها من قبلهم وتخيلات وأمنيات من قبلي. وهو، للمفارقة، الحديث نفسه الذي يدور اليوم بشان دمشق. وإذ لا أزعم احتكار هذه الرغبة الراسخة لدي منذ… اقرأ المزيد