حوار لبناني ولوحة إقليمية متغيّرة
قد يكون من غير المناسب الحديث إلّا بلغة التفاؤل، فيما سيتابع اللبنانيون من الآن فصاعداً جلسات «الحوار» بين ممثلين عن طرفَي الإنقسام الأكبر الذي يخترق العالمَين العربي والإسلامي: السنّة والشيعة. على رغم إقتناع الجميع بالحدود التي سيصل اليها هذا الحوار، فإنّ سيادة هذه اللغة بحدّ ذاتها أمر مطلوب أمام طغيان لغة القتل والدمار في أكثر… اقرأ المزيد