مكتبة البرج
قصتي مع المكتبات، تبدأ بمكتبة أبي، وأنا طفلة، ولن تنتهي بالمكتبة التي شيّدتُها لذاكرتي المفتوحة على مشهديات الثقافة في المدن والعواصم البعيدة والقريبة، في جهات العالم الأربع. تعرّفتُ إلى مكتبة البرج مذ فتحتْ رفوفها أمامي وأمام الزائرين والزائرات، فبتّ أمرّ بجانبها، وأزورها بانتظام متقطع، لأمتّع روحي بأنفاس الرائحة الخاصة التي ينشرها الورق المحبّر، ولأرى إلى… اقرأ المزيد