IMLebanon

عيون وآذان (لغز الانسحاب الروسي من سورية)

قرار الرئيس فلاديمير بوتين سحب معظم القوات الروسية من سورية «فزّورة» أو «حزورة»، فلا أحد يعرف السبب الحقيقي غير الرئيس الروسي. ربما كان الأمر أن القوات الروسية، في ستة أشهر من القتال، حققت الهدف من دخول سورية، لكن يُضعِف من هذا الاحتمال أن البيان الروسي الرسمي أشار إلى تحقيق «معظم أهداف» التدخل الروسي، ما يعني… اقرأ المزيد

(سورية ومن “يدعمها”: أسمع كلامك يعجبني…)

عيون واذان  الرئيس باراك اوباما اتصل بالرئيس فلاديمير بوتين هاتفياً واتفقا على مضاعفة الجهود الديبلوماسية والتعاون العسكري لتنفيذ وقف لإطلاق النار والسير نحو حل للأزمة السورية. في مؤتمر «المجموعة الدولية لدعم سورية» في ميونيخ الأسبوع الماضي اتفق 17 وزيراً على تقديم مساعدات إنسانية للمناطق المحاصرة ووقف «العمليات العدائية» خلال أسبوع، للوصول إلى وقف إطلاق النار.… اقرأ المزيد

(الناس في لبنان أفضل من الأحزاب)

عيون وآذان الأزمة السياسية اللبنانية المستمرة تطغى على الوضع الاقتصادي، وهناك وزير المالية علي حسن خليل ووزير الاقتصاد آلان حكيم، إلا أن كل وزير في الحكومة يمثل حزبه لا الشعب الذي انتخبه. المواطن اللبناني يدفع ثمن الانكماش الاقتصادي، وكنت سرتُ إلى مكاتب «الحياة» ووجدت نفسي وإلى يميني ما كنا نسمّيه «وادي اليهود» وأمامي بناية أذكر… اقرأ المزيد

عيون وآذان (أي طريق ستسلك ايران الآن)

رفع العقوبات المكبِّلة على إيران يعني عودتها من منفى اختارته لنفسها إلى حظيرة الدول، ولكن هل تعود إيران جديدة تلتزم المبادئ التي تحكم العلاقات الدولية أو إيران القديمة بما تُضمِر من طموحات فارسية؟ الجواب في بطن الغيب. تخلي إيران عن برنامجها النووي إلى حين لا يعني شيئاً، وأطالب الدول العربية مرة أخرى ببدء برامج نووية… اقرأ المزيد

رأي خليجي حازم وواضح في لبنان

عيون وآذان  لو كان الأمر بيدي لكنت أقطع العلاقات الديبلوماسية (مع لبنان) وأوقف التحويلات، وأي مساعدات من بلادنا، وأسحب الودائع. الكلام السابق سمعته من أحد أركان الحكم في بلد خليجي، وكنت سمعت مثله قبل أسبوعين من وزير خارجية خليجي، إلا أن الوزير قال لي من البداية إن كلامه ليس للنشر باسمه أو من دون اسم.… اقرأ المزيد

(ايران تدين نفسها بتأييد الارهاب)

عيون وآذان أعدِم في المملكة العربية السعودية يوم السبت الماضي 47 رجلاً فقامت قيامة لم تقعد بعد في ايران وأعمال عنف وتخريب احتجاجاً على إعدام رجل واحد فقط هو نمر النمر، فكأن إيران تقول إن الرجل كان عميلاً لها ومحرِّضاً على الإرهاب. لم أكن سمعت اسم النمر أو عرفت شيئاً عنه قبل وفاة ولي العهد… اقرأ المزيد