IMLebanon

هل «سدَّ» المجلس الدستوري «الطريق الى الإصلاح»!؟

  عَبَر قرار المجلس الدستوري الذي أبطل القانون المتعلق بتحديد آلية التعيين في الفئة الأولى قبل ايام بهدوء وصمت، ولم يرصده أحد كما كان يحصل في السابق. وعلى رغم من الانتقادات القاسية التي نالها، فقد بقيت بين اربعة جدران، وهو ما يُفسّر على انّ المجلس كان مطواعاً للسلطة في اولى التجارب القاسية التي خضع لها،… اقرأ المزيد

التحقيق «الجنائي» بين الحقيقة والوهم!؟

    ليس من المستحسن بناء كثير من «الأحلام الوردية» على النتائج التي يمكن ان يفضي اليه التحقيق المالي الجنائي، والإجراءات التي تُبحث في الدفاتر العتيقة. فمهما بلغت «الغلّة» – ان توافرت في الوقت المناسب – لن تكفي ليقلع البلد مجدداً، وهو ما ادّى الى التشكيك بالقدرة على تنفيذ وعود باتت «معلّقة» في منزلة بين… اقرأ المزيد

عن الخطة التي «أقيلــت» بعد «الاستقالة»؟!

  ستنطلق في الساعات المقبلة الورشة الجديدة لإعادة النظر في خطة الحكومة للتعافي المالي التي كانت تصرّ عليها في مفاوضاتها مع صندوق النقد الدولي، وذلك بعد ان تقرر بالإجماع إعادة النظر في أرقامها سعياً الى توحيدها مع بقية الخطط. وهو ما تُرجم باستدعاء وفد مؤسسة «لازارد» بموافقة الصندوق لـ»إقالة» الخطة بعد «استقالة» واضعها المدير العام… اقرأ المزيد

ما الذي يعنيه: انّ علينا انتظار «الأسوأ»؟!

  اياً كانت السيناريوهات المرتقبة لمستقبل الوضع في لبنان، لم يتوافر الإجماع السياسي والديبلوماسي سوى على توقّع ما هو اسوأ مما نعيشه اليوم. وان كانت المراجع الأمنية لا تقرّ بذلك، إلّا انّها اتخذت الإحتياطات لمعظم الاحتمالات السلبية على قاعدة، انّ «الأمن الإستباقي» هو افضل الخيارات المتاحة على رغم من كلفتها. وعليه، فما الذي تُجمع عليه… اقرأ المزيد

عن «الإتصال» الذي «ترجمـــه» دياب اتهاماً بـ«الخيانة»؟!

    حتى كتابة هذه السطور عصر أمس، لم يكن أحد قد تبلّغ بالجهة او الشخص الذي تحدث عنه الرئيس حسان دياب متّهماً إيّاه بإجراء اتصالات مع دول عربية لـ«ألا تقدّم المساعدة» للبنان. واعتبار فعلته «أقرب إلى الخيانة الوطنية»، فقد كشف النقاب عن معرفته باتصال أجراه الرئيس سعد الحريري برئيس الحكومة الكويتية الشيخ صباح خالد… اقرأ المزيد

وزير الطاقة لـ «الصندوق«: «لا نعرف كيف سنفوتر«؟!

  لا تمرّ جلسة من جلسات المفاوضات مع صندوق النقد الدولي من دون ان تسجّل «المفارقات الغريبة». فبعد تجميد اللقاءات بسبب عدم التوافق على حجم الخسائر المالية، ادّى غياب قانون «الكابيتال الكونترول» قبله النتيجة عينها. ولم تقف الامور عند هذا الحدّ، فقد شهد اللقاء الـ17 مفارقة كبيرة، عندما ردّ وزير الطاقة ريمون غجر على سؤال… اقرأ المزيد