IMLebanon

القيصر الروسي في «حقل الألغام السوري» يُدوزن الأدوار

لسنوات خلت كان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يدعو مجلس الأمن القومي الى الإجتماع في المناسبات. فاجتمع مرة واحدة للبحث في أزمة جورجيا وأخرى لأوكرانيا، وها هو مدعو للإجتماع ثلاث مرات شهرياً للملف السوري. فلماذا هذه العجلة وما هو المطروح من سيناريوهات تستدعي تعزيز الموقع الدولي لروسيا التي تقدّمت الى مرحلة توزيع أدوار الحلفاء والخصوم ودوزنتها؟… اقرأ المزيد

«حرب أحجام» في حكومة إدارة الإنتخابات لا البلد

لم تنتهِ المفاوضات الجارية بين «بيت الوسط» و»عين التينة» قبل مرورها بقصر بعبدا إلى صيغة نهائية للحصص الوزارية قبل إسقاط الأسماء على الحقائب. ومردُّ ذلك إلى استمرار تبادل «الفيتوات» حول الوزارات السيادية والخدماتية منها على خلفيات انتخابية. وهو ما قاد إلى حرب أحجام لمجموعة تستعدّ لإدارة الانتخابات المقبلة أكثر ممّا هي لإطلاق دينامية إعادة بناء… اقرأ المزيد

«خسائر النسبية» تدفع بقانون الإنتخاب الى الـ 2021!

من المؤكّد أنّ قانون الإنتخاب الجديد سيكون مطروحاً في أولويات الحكومة العتيدة وسيحلّ ضيفاً ثقيلاً على البيان الوزاري، مع الإعتراف بأنه سيلقي بظلاله السلبية على مجموعة تمادت بعيداً في الدعوة الى النسبية بعد نعيها قانون الستين خشية البدء بإحصاء الخسائر التي ستُمنى بها مضافة الى اضطرارها للسعي الى التمديد مرة ثالثة للمجلس النيابي… فكيف ولماذا؟… اقرأ المزيد

أيّهما أخطر… التمديد للمجلس النيابي أم اعتماد «الستين»؟!

لا يختلف إثنان على القول إنّ «الجهاد الأكبر» الذي سيلي تأليف الحكومة سيكون في الإعداد لقانون انتخاب جديد يعتمد النسبية، وهو ما سيفرض تمديداً، ولو تقنياً، لمجلس النواب. وفي حال أبقي على قانون الستين ستجرى الإنتخابات في موعدها. وعليه سيكون الفصل سهلاً بين وجود تفاهم لإبقاء القديم على قدمه أو التجديد. فكيف سيتجرّع العهد الجديد… اقرأ المزيد

الرهان على «ذاكرة مثقوبة» تُهمِل ولا تنسى مخاطر الشغور!؟

شكّل الإنتقالُ المفاجئ من مرحلة الشغور الرئاسي الى بداية عهد جديد في أقلّ من أسبوعين دعوةً الى نسيان المنطق الذي ساد تلك الفترة. فبعد 45 جلسة فشل خلالها مجلس النواب في انتخاب الرئيس، لم يعتد البعض أنّ قصر بعبدا بات مسكوناً واكتمل عقدُ المؤسسات. وهو ما يستدعي وجود «ذاكرة مثقوبة» تهمل دون أن تنسى مخاطر… اقرأ المزيد

هل من ملف للبنان في جعبة كلينتون أو ترامب؟

قبل أيام على الانتخابات الرئاسية الأميركية يوم «الثلثاء الكبير»، أجرَت مراجع ديبلوماسية قراءة لموقع لبنان وحصّته في حسابات المرشحين فلم تجد سوى فروق محدودة يمكن التوقف عندها في حال فوز هيلاري كلينتون «الديموقراطية» أو دونالد ترامب «الجمهوري». وإن كانت أكثرية اللبنانيين والعرب مع ترامب فلم يجدوا لديهما ملفاً مستقلاً عن أزمة الشرق الأوسط إسمه لبنان.… اقرأ المزيد