IMLebanon

هوكشتاين في لبنان لإنقاذ “هيبة واشنطن” لا أكثر ولا أقل

    بوصول الوفد الوزاري الفرنسي بقبتيه العسكرية والديبلوماسية أمس إلى بيروت، والتحضيرات الجارية لاستقبال وفد سعودي رفيع المستوى برئاسة وزير الخارجية فيصل بن فرحان قبل نهاية الأسبوع للبحث في الاستحقاق الرئاسي وتبعاته الاقتصادية، ومع وصول الموفد الرئاسي الفرنسي جان إيف لودريان في السابع منه لحضور جلسة انتخاب الرئيس، ينتظر المراقبون تثبيت موعد وصول الموفد… اقرأ المزيد

مخاوف على مهلة الـ 60 يوماً… فماذا عن الاستحقاق الرئاسي؟

  مع اقتراب عبور نصف المهلة المحدّدة لتنفيذ ما قال به اتفاق وقف اطلاق النار وما قال به القرار 1701 ارتفع منسوب القلق على مصير الخطط العسكرية المؤدية إلى سحب جيش الاحتلال من القرى المحتلة وتعزيز انتشار الجيش إلى جانب قوات «اليونيفيل». فيما لا تزال الجهود متواصلة للنفاذ بالاستحقاق الرئاسي مع اقتراب موعد جلسة انتخاب… اقرأ المزيد

أي “شرق أوسط جديد” وسط الخلل “المخيف” في موازين القوى؟

  عبّر مرجع ديبلوماسي عربي كبير عن قلقه المتعاظم يومياً نتيجة ما توقّعه من تطورات قادت إليها مجموعة حروب «وهمية» استغلت لإقامة «شرق أوسط جديد» ما كان ليطلّ بقرونه لولاها. وإن صحّت توقعاته، فإنّ ما سيحصل لا يمكن استيعاب مظاهره التي تتجلّى بما هو مرتقب نتيجة الخلل المخيف المستجد في موازين القوى بين محوري «الحلف… اقرأ المزيد

الاستحقاق الرئاسي بين “العصا” العسكرية و”الجزرة” المالية!

      يستبعد سياسيون وديبلوماسيون مخضرمون أن يتمّ التوصل إلى مرشح توافقي للرئاسة قبل عطلة عيدي الميلاد ورأس السنة. فالمهلة ما زالت تسمح بالمناورة ولو لأيام قليلة، قبل الدخول في مدار الجلسة الانتخابية التي اختير موعدها بعناية وضعتها على مسافة دقيقة من موعد دخول الرئيس دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، والخمس الأخير من نهاية… اقرأ المزيد

ما معنى ومغزى تشكيل “حكومة” بلا حقيبتي الدفاع والخارجية؟

    لم يسأل أحد حتى اليوم لماذا تجنّب صانعو التشكيلة الحكومية السورية الموقتة التي شُكّلت إثر سقوط النظام وفرار الرئيس بشار الاسد، عن الأسباب والدوافع إلى تشكيل حكومة من 12 وزيراً خالية من حقيبتي الدفاع والخارجية، فبقيت الأمور محصورة بعدد من الوزارات الحيوية التي تُعنى بقضايا الناس وكأن هاتين المهمّتين السياديتين من صلاحيات جهات… اقرأ المزيد

إلى متى يبقى “هامش المناورة” مسموحاً قبل جلسة 9 ك2؟

    ليس من المنطق ولا المستحب الجزم من الآن بإسم رئيس الجمهورية العتيد، الذي يحتاج إلى أكثرية الثلثين، قبل الأكثرية المطلقة، في جلسة 9 كانون الثاني 2025 المخصصة لانتخابه، فهامش المناورة أمام اللاعبين الداخليين ما زال مسموحاً إلى حين. وإن كان الاعتقاد يسود أنّه سيضيق بين الخامس والسابع منه، حيث يتقرّر مصير الجلسة انعقاداً… اقرأ المزيد