لعبة «الشراكة» بين شهود الزور والمراسيم
يلتقي كُثُر على اعتبار أنّ المخاوف من استقالة الحكومة ليست في محلها. فأقصى ما هو مُتوقع أن يجمد رئيس الحكومة جلساتها فينصرف كلُّ وزير الى إدارة ملفاته، ففي غياب رئيس الجمهورية تعمل الحكومة بهدي تصريف الأعمال، والتهديد بمقاطعتها الى أن تعالج المراسيم التي صدرت بالثلثين لن يقدّم أو يؤخّر ما خلا إحياء تجربة «شهود الزور».… اقرأ المزيد