ديبلوماسيون: مطمئنّون… لتلعبوا على حدّ السكين؟!
يتحرّك الديبلوماسيون المعتمدون في لبنان ما بين المقار الرسميّة بعد إقفال قصر بعبدا بالحدّ الأدنى، فحركة الإتصالات القائمة بينهم باتت بديلاً من زيارات الإطمئنان الى حال المؤسّسات التي أصابها الشلّل، ولولا الإستنفار الأمني في طول البلاد وعرضها وعلى الحدود لَدبّ الضجر على المستويات كلها. ما الذي يُفصح عنه الديبلوماسيّون؟ يعترف أحد الديبلوماسيّين الغربيّين أنّه لم… اقرأ المزيد