IMLebanon

عبد اللهيان في بيروت: الأولوية لـ «وحدة الساحات» ام الإستحقاق الرئاسي؟!

    انشغل اللبنانيون بأحد اقل الجوانب اهمية في زيارة وزير الخارجية الايراني حسين امير عبد اللهيان الى بيروت، فانصرفوا الى متابعة مواقفه من الاستحقاق الرئاسي التي اطلقها بـ«القطّارة»، وتناسوا الجانب الأهم منها المرتبط بالحضور الايراني في المنطقة، والمواجهة المفتوحة مع اسرائيل من بوابة «وحدة الساحات» التي أعلنت عنها القيادة الايرانية ونظّمت لها غرفة عمليات… اقرأ المزيد

“نصيحة” تقلب الاهتمامات الرئاسية رأساً على عقب!

لم تُفضِ حركة الإتصالات التي شهدتها عطلة عيد الفطر الى إدراج أي «اسم علم» لمرشح يتقدّم السباق إلى قصر بعبدا، بل على العكس فعلى وقع مجموعة التسريبات الغوغائية التي تُحاكي الرغبات ظهرت نصيحة مفاجئة تدعو الى تقديم الصيغة ـ البرنامج التي ترسم خريطة طريق للمأزق قبل إسقاطها على المرشح الأنسَب إن كان هناك قرار إقليمي… اقرأ المزيد

«انقلابات بالجملة» والمجلس الدستوري بانتظارهم؟

    أيّاً كانت الظروف التي أدت الى عقد الجلسة التشريعية أمس، وبعدها جلسة مجلس الوزراء والنتائج التي أفضَت اليها، يمكن الحديث عن مواجهة «وهمية» و«ملغومة» بين السلطتين التشريعية والتنفيذية. وقد تعدّدت المؤشرات التي عزّزت هذا الإتهام، وأخطرها تأمين النصاب لـ«جلسة تشريعية» في ظل خلوّ سدة الرئاسة. فسجّل ابطالها انقلابا دستوريا وقانونيا مدوياً على مواقفهم… اقرأ المزيد

إلى متى لبنان وسوريا خارج تغطية «وثيقة بكين للسلام»؟

    ما زال السؤال مطروحاً عن موقع لبنان على مقياس ترددات «تفاهم بكين» بين الرياض وطهران قبل أن تأتي التطورات الاخيرة بما لا يطمئن. ولذلك ينبغي التوقف أمام المؤشرات السلبية المُقلقة بدءاً بتعثّر انتخاب رئيس الجمهورية ومروراً بـ«صواريخ القليلة والجولان» ومضمون الاتصال بين الرئيسين الايراني ابراهيم رئيسي والسوري بشار الأسد، بما يمكن الاستثمار فيها… اقرأ المزيد

غارقون في «المواصفات» ومختلفون على ترجمتها

  أغرقت المواقف عن مواصفات الرئيس العتيد المطلوب في بحر من النظريات المتعددة ووضع مسألة إحياء الدولة في مرتبة ثانية. وفشلت المحاولات لإسقاطها على لائحة المرشحين قياساً على حجم التفسيرات المتناقضة لبعض المفاهيم الدستورية والسياسية، ما أدى الى حال من الضياع عَبّر اللبنانيون خلالها عن عجزهم عن تجسيدها بأسماء عَلَم من لائحة المؤهلين للاستحقاق الدستوري.… اقرأ المزيد

لماذا يصرّ «الثنائي الشيعي» على رعاية الرياض للاستحقاق؟

    عند الحديث عن أي مبادرة خارجية يَستذكر المراقبون مواقف بعض الاطراف ولا سيما «الثنائي الشيعي» الذي دعا قطباه الى وقف ترقّب اي حراك خارجي يتصل بالاستحقاق الرئاسي. فهو محطة لبنانية لا يشارك فيها اي طرف اقليمي او دولي. ولكن الوقوف على حركة الاتصالات بين الثنائي وفرنسا يَشي بغير ذلك، عدا عمّا ظهر من… اقرأ المزيد