IMLebanon

مرجع دستوري: ضعنا في غابة الخبراء وسأعتزل قريباً!

  من أصعب المهمات أن يلتقي خبيران دستوريان أو أكثر لِيفنّدا بعض الاجتهادات والفتاوى الدستورية التي تحكّمت بعدد من المحطات المفصلية في لبنان قبل ان تنتهي المهمة الى فوز الأقوى سياسياً. فالتجارب على مثل هذه النظرية لا تحصى. وبعيداً من تردداتها التي تنعكس على حياة اللبنانيين وسلامتهم إن امتلك أيّاً منهم عصا، فإنّ بعض العقلاء… اقرأ المزيد

لا حوار ولا رئيس في العاشرة: لعبة “الكشـاتبين” مستمرة!

  بعدما سقطت الدعوة الى الحوار المستحيل، ستعبر الحلقة العاشرة من مسلسل جلسات الخميس الرئاسية من دون انتخاب الرئيس المنتظر. ولذلك فهو ما زال محجوباً خلف مجموعة الغيوم الملبّدة في لبنان والمنطقة، والتي لم تعطّل بعد أياً من السيناريوهات السلبية المتداولة التي تحاكي الاستحقاق الرئاسي. ولذلك، فالنتيجة واحدة. وهذا بعض من المؤشرات الى بقاء العتمة… اقرأ المزيد

ميقاتي في الرياض: أقصى ما أنتجته المبادرة الفرنسية!

    لن يتلمّس اللبنانيون في الأسابيع وربما الاشهر المقبلة اي متغيرات سعودية تجاه الوضع في لبنان عَدا من مساعداتها الاجتماعية والانسانية، فما انتهت إليه مشاركة رئيس الحكومة نجيب ميقاتي في القمة الصينية ـ العربية واللقاء الذي جَمعه بولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان لربما عكسا النية لدى الآخير بإمكان ان يولي الوضع اللبناني… اقرأ المزيد

عن أي «طاولة حوار» يتحدث بري؟ وما هو طبقها الرئيس؟

  على وقع الضجيج الذي تسبّبت به الدعوة الى جلسة لمجلس الوزراء وتردداتها السياسية والدستورية والطائفية على بيوت الحلفاء وحلفاء الحلفاء، وجّه رئيس مجلس النواب نبيه بري دعوة علنية الى الحوار يوم الخميس المقبل بديلاً من الجلسة العاشرة لانتخاب الرئيس بعدما عبرت التاسعة منها من دون إنجاز المهمة المكلّف بها. وعليه، طرحت الاسئلة عن الظروف… اقرأ المزيد

ميقاتي في القمة الصينية ـ السعودية: حضور عابر أم بداية تحولات؟

  منذ أن ساءت العلاقة بين بيروت والرياض قبل عام، دار رئيس الحكومة نجيب ميقاتي حول العالم ولم يحظ برمشة عين في أي مؤتمر او قمة من مسؤول سعودي على رغم ممّا أنتجته المبادرة الكويتية من ترطيب للأجواء. ولذلك فقد اكتسبت الدعوة التي تلقّاها من العاهل السعودي للمشاركة في أعمال القمة السعودية – الصينية غداً… اقرأ المزيد

هل يمكن «تسييل» قرارات مجلس الوزراء؟ وكيف؟

    تمكّن رئيس الحكومة نجيب ميقاتي من النفاد بجلسة مجلس الوزراء مُستعيناً بحقوق المستشفيات والمرضى ومطالب العسكريين والمتقاعدين، بعدما تلقّى ضوءا ساطعا من «الثنائي الشيعي». وبعد سقوط رهانه على مجموعة من الوزراء لم يصدق منهم سوى وزير الطاشناق جورج بوشكيان، وجّه ميقاتي ضربة قاسية الى رئيس «التيار الوطني الحر» جبران باسيل الذي استنجد بـ«النبرة… اقرأ المزيد