ناهض حتر المسيحي قتله خياره وحبّه للاسلام الحق
تاق ناهض حتر في مقال كتبه لأن يرحل شهيدًا، فذاق مرارتها في زمن عبثيّ قاتم وقانط، يبتلع من ناجتهم الحرية بالكلمة، فجعلوها أيقونة وعنوانًا للنضال والمواجهة حتّى الموت لإيمانهم بأنّه حياة. ترى، هل كان ناهض يعلم في قراءته لذاته وللواقع المحيط به أنّه سيأتي يوم ويتحرّر من رباط الجسد وقيوده، ويكتب بالدم المهراق أمام قصر… اقرأ المزيد