قوّة الحوار نابعة من «ضعفين»
الحوار حتماً، وحتميّته ديبلوماسيّة صرفة. تريده المجموعة الدوليّة لدعم لبنان. سفراؤها ناشطون، ويحرصون على تدعيم ركائزه. أما نتائجه فيختصرها أحدهم: «الزرع اليوم، والحصاد غداً». مقتضيات إستمراره كثيرة، أبرزها ثلاثة: تعطيل الألغام والعبوات الناسفة الداخليّة التي تتهدّد السلم الأهلي. تمتين أواصر الوحدة الوطنيّة قدر الممكن والمستطاع في وجه الأعاصير الإرهابيّة، والمذهبيّة، والطائفيّة التي تجتاح دول المنطقة.… اقرأ المزيد