لو قال: هذه هي حكومتي
هبَط عليه الكلام كالوحي في الليل، وهو يعلم أنّ كلام الليل يمحوهُ النهار… وكتَبها بخـطِّ يـدهِ لا بخـطِّ الدكتلو حتى لا يُقال إنّها صنيعة دوائر المخابرات. هو أرادها.. ولم تعُدْ وظيفةً حكوميةً بقدر ما هي مغامرةٌ في مستوى المستحيل، لا مجال فيها بعدُ للتجارب اليائسة، والظرف لا يحتمل تدويرَ الزوايا، بـل يجب أنْ… اقرأ المزيد