ولكن… ماذا بعد…؟
إذا كانت الشعوبُ الأوروبية والغربيّة على اختلاف أنظمتها وميولها ومواقف قياداتها، قدْ جيَّشت المظاهرات في عواصم العالم الحضاري، دعماً للقضية الفلسطينية المحقّـة، واستنكاراً للمجازر التي تُرتكب في «غـزّة»، بما يفوق ما تكرَّمت بـه الشعوبُ العربية من شجْـبٍ واستنكار… فلا غرابةَ إذْ ذاك من أن يكون لبنان، وهو رائد القضايا الإنسانية المحقّة سبّاقاً في… اقرأ المزيد