لبنان في ظل موت سريري
من نكب الدهر أن يكون القرار اللبناني الرسمي، معقوداً إلى تركيبة حكومية هجينة لا يصح فيها إلاّ أنها حكومة «الأقوال لا الأفعال»، والبلد يمر في أخطر مرحلة من الانهيار السياسي والمالي والاقتصادي والمعيشي والانكشاف الأمني! فقرر رئيسها المأخوذ بسحر الميكروفون إشغال المواطنين بالخطب، لأن المهمة الحقيقية للحكومة التي يرأس تغطية أهداف مشغليها، بعيداً عن… اقرأ المزيد