آن للبنان “التخفف” من حمل النازحين في زمن المِحل واليباس
“يداوي” معاناة مليون ونصف المليون سوري وهو “عليلُ” بالفقر والإفلاس عندما فتح لبنان حدوده أمام الهاربين من الحرب في سوريا، أوائل العام 2011، كان «ينام على حرير» نمو قارب 7 في المئة، ووعود بمساعدات ومنح. ومع اندلاع الازمة استفاق على انكماش تخطى (-) 26 في المئة في العام 2020، و(-) 12 في… اقرأ المزيد