الرابع عالمياً
يُعاني جيلنا الكثير لإقناع أبنائنا بأنّ تعلّقنا بلبنان ليس عبثاً، ولا هو نزوة، ولا مجرّد تشبّث أعشى. فعندما يسألني أحد أبنائي: لماذا أنت مغرم بلبنان؟ ويُضيف: هذا الوطن لا يُقدّم شيئاً لأبنائه، سوى الهجرة والتشتّت. وهو بلدٌ تتراكم النفايات في شوارعه والأزقّة. وتُقطع فيه الكهرباء فتسود العتمة. ويعمّه الفساد.… اقرأ المزيد