يا أُمّةً…
منذ إعلان الرئيسي الأميركي دونالد ترامب تبنّي الموقف الإسرائيلي بضم الأراضي المقامة عليها المستعمرات، التي يُسمونها زوراً وبهتاناً بالمستوطنات، و”ضواحيها” في الضفة الغربية إلى دولة الاحتلال العبرية، لم نسمع أو نرَ حراكاً عربياً لوقف هذه الكارثة الجديدة التي تحلّ بفلسطين وشعبها وبالأمّة العربية جمعاء. أصلاً لم نلمس حراكاً عربياً. كل ما جرى،… اقرأ المزيد