أيها المصلوب
تستعيد البشرية اليوم واحداً من أكبر أحداثها عبر التاريخ. إن الظلم والإضطهاد اللذين تعرّض لهما المسيح، والعذاب الذي ألحِقَ به هما علامةُ حالٍ هي نسيجَ وحدِها… فما تحمّله الرب يسوع الناصري، في طبيعته البشرية من جلدٍ وطعنٍ ورفع صليبٍ ضخمٍ صعوداً في درب الجلجلة، وغرزِ إكليل الشوك في هامته، وصلبه، وتقديم الخلّ إليه لإرواء… اقرأ المزيد