آخر أجيال البورجوازية المسيحية
عبقت الأجواء بأريج أرقى العطور الباريسية، فيما كانت الموسيقى تصدح بألحان وأغاني الستينات والسبعينات التي يسمونها اليوم «اولديز» التي نشأنا عليها في شبابنا، ولا يزال وقعها «النوستلجي» يعود بنا الى ذلك الزمن الجميل. فيما تقاطر الى داخل ذلك المطعم الرومنسي سيدات يعقدن أذرعهن بأذرع رجالهن، والجميع يرتدون الأزياء ذات «الماركات» الفرنسية والإيطالية العريقة… اقرأ المزيد