ألفرد نوار… كم كنا نضبط الساعة على لحظة حضورك
وهذا كبير آخر من كبار الصحافيين اللبنانيين يغادر هذه الدنيا ليلاقي وجه ربّه نظيف الكف، صادق الطويّة، مرتاح الضمير، ووراءه تراث كبير في مهنة البحث عن المتاعب التي رافقته متاعبها حتى الرمق الأخير. عرفت الصديق الأخ، الزميل الأستاذ المرحوم ألفرد نوار على إمتداد سنوات طويلة من الزمالة في «الشرق» فأشهد، وللّه الشهادة، أنني… اقرأ المزيد