رائحة الإنتصار عطرة ما بعده غير ما قبله
من زمان لم يعش اللبنانيون عرساً وطنياً شاملاً… واليوم يعيشون هذا العرس. إنها فرحة وطنية عامة وجامعة. كانت الأعراس فئوية. تلك حقيقة يجب الإعتراف بها. كان كل طيف، أو كل جزء من كل طيف، يحتفل بعرسه السياسي، الإنتخابي، الإجتماعي (…) أمّا اليوم فأهمية هذا العرس انه بمثابة القبّة الزاهية التي يلتقي تحتها الجميع من… اقرأ المزيد