إنما لدلع نتانياهو حدود
يدرك بنيامين نتانياهو أن موقفه، اليوم، أضعف ممّا كان عليه في السابع من تشرين الأول من العام الماضي. صحيح أنه كان، يومذاك، يعاني جراء الانتصار التاريخي الذي أنجزته حماس بشكل باهر سيُدرّس في المعاهد والكليات العسكرية في مختلف أنحاء العالم، إلّا أنه كان يُمَنّي النفس بتحقيق ثلاثة أهداف: سحق المقاومة الفلسطينية، وتهجير أهالي… اقرأ المزيد