المرجلة على ربنا
اعتدنا في زمن التردي أن يكون عندنا، في لبنان بضعة أسعار للدولار الأميركي، (خمسة أسعار على الأقل، كلها متحرّك باستثناء السعر الذي يستفيد منه، جزئياً، أصحاب الودائع فهو الثابت الوحيد). واعتدنا أن ندفع فاتورتين للمياه على الأقل إحداهما لـ «الدولة» والثانية لأصحاب الصهاريج. كما تعايشنا مع فاتورتين، على الأقل أيضاً، إحداهما لـ… اقرأ المزيد