يا هلا بالضيف
لودريان في بيتنا؟ يا هلا ويا مرحبا! فعلاً، إنه ما يدعو الى ما يتجاوز الأسف، بل الى الحزن والقرف أيضاً… ونبادر الى القول، دفعاً لسوء النية، أن لا مأخذ لنا على الحراك الفرنسي، لاسيما هذه النسخة الجديدة منه المنقّحة، أو يُفترض أنها كذلك، وإلا ليس ثمة مبرِّرٌ لأن يسحب الرئيس الفرنسي إيمانويل… اقرأ المزيد