المسؤول الأول عن هذه الأزمة التاريخية داخلي..إنها الدولة اللبنانية بامتياز
المشكلة الأساسية الراهنة ليست سياسية ولا اجتماعية، ولا ناجمة عن حروب ولا قصف عدواني، مشكلتنا داخلية بالدرجة الاولى، والمسؤولية داخلية أيضاً بامتياز. كنّا نودّ أن نتناول ونقترح الإستراتيجيات الإقتصادية والمالية التي يُمكن أن نتبعها لمواجهة هذا التدهور الإقتصادي والمالي المخيف والمقلق، الذي نعيشه في لبنان. لكننا رأينا اللبنانيين ينتظرون في طوابير الذل في محطات… اقرأ المزيد