IMLebanon

ينتظرون الحرب بفارغ الصبر..من هم؟

    لا شك في أنّ أكثرية اللبنانيين لا يريدون الحرب، ويعيشون يومياً في هذا الكابوس المخيف، لأنهم خسروا كل مقوّمات الصمود وعزيمة وقدرة إعادة البناء، ولا يريدون أن يدفعوا مجدّداً ثمن حرب الآخرين على أرضهم، لكن من وراء الستار، هناك بعض الأيادي السود تراهن على الحرب وتنتظرها بفارغ الصبر، إذ إن هدفهم هو بناء… اقرأ المزيد

مواجهة الركود الاقتصاديّ بإقتصاد الحرب؟!

    شهد اقتصاد الولايات المتحدة منذ أسبوع أكبر تراجع مالي ونقدي منذ أكثر من 3 سنوات، فما هي التداعيات الاقتصادية على بلاد الـ “عم سام”، كما على أوروبا وآسيا؟ وما تأثيرها على منطقة الشرق الأوسط ولبنان؟ إنّ التراجع الدراماتيكي لبورصات الولايات المتحدة، بعض الخبراء يسمّونه «تراجعاً»، والبعض الآخر «انهياراً»، والبعض الثالث يتحدّثون عن “تصحيح”… اقرأ المزيد

حروب القرن الـ 21، “بالإنابة من دون غالب ولا مغلوب”

    نعيش اليوم جواً من القلق والهلع، جرّاء مخاطر عدوان جديد وحرب مدمّرة قد تحصل في أيّ وقت، لذا علينا أن نشدّد على أننا في القرن الـ 21، نلاحظ أن هدف الحروب قد تغيّر، وقد أصبحت فقط صندوق بريد للرسائل المباشرة وغير المباشرة، أو وسيلة ضغط قبل المفاوضات الجدّية. حروب القرن الـ 21 هي… اقرأ المزيد

إقتصادنا الجديد يحتاج تمويلاً غير تقليدي

      لا شك في أنّ حجم الناتج المحلي في لبنان إنحدر في السنوات الأخيرة من 50 مليار دولار، إلى نحو 20 ملياراً. ورغم هذا الإنهيار الحاد، لا يزال إقتصادنا الجديد يحتاج إلى تمويل غير تقليدي لإعادة الإنماء واللجوء إلى طرق خلاّقة لإعادة النمو. إنّ اقتصادنا ما قبل العام 2019 كان يموّل خصوصاً عبر… اقرأ المزيد

تصنيف الليرة اللبنانية كأضعف عملة في العالم

    نشرت مؤخراً المؤسسة الدولية «فوربس» Forbes تقريرها الأخير حول تصنيف العملات الدولية. ولسوء الحظ، صُنّفت العملة اللبنانية بالمرتبة الأدنى والأضعف من بين العملات الدولية. ويأتي هذا التقرير تأكيداً للتقرير السابق الذي نشرته المؤسسة الدولية «بلومبورغ»، والتي سبق أن أكدت فيه أن العملة اللبنانية انهارت وحلّت في المراتب الأضعف والأدنى دولياً. صُنّفت العملة الوطنية… اقرأ المزيد

لماذا كابوس الحرب بدلاً من حلم الإستقرار؟

    نعيش يومياً في خوف، وشبح كابوس حروب جديدة ودمار ودماء، فلماذا لا نستطيع أن نعيش حلم التفاوض والإتفاق والسلام الذي سينتج بناء وإنماء؟ لا يوجد بلد أو أي رقعة في العالم، لم تعش حرباً. لكن الفارق الكبير أنّ أكثرية هذه البلدان قد طَوت صفحة الحرب، وتعلّمت من أخطائها، وبنت دولاً، واستعادت استقرارها وإنماءها… اقرأ المزيد