كيف غيّبت ولاية الفقيه معالم فلسطين؟
«ودان الملك ليكو وشاع الكفر فيكو وزاد الفجر بيكو وعملتوا إسلامين وكفرتوا الإمام وطفشتوا الحمام خلاصة الكلام.. يزيد ولا الحسين؟» (أحمد فؤاد نجم) عندما عاد الخميني ظافراً إلى إيران، واحتلت الجموع الغاضبة السفارة الأميركية في طهران هلّلنا وكبّرنا لأن قضية إذلال المستكبر الأميركي تحولت إلى مسألة أممية وحدت كل مستضعفي الأرض، فبعد الفرار الأميركي المخزي… اقرأ المزيد