IMLebanon

من قال إن الانقلاب فشل ؟..

من قال إن الانقلاب فشل ؟.. الفاشية الاردوغانية عنوان المرحلة رب ضارة نافعة… أي عمل عسكري انقلابي، نجح أم فشل، هو فعل ضار في مفاهيم الثقافة العامة ولا سيما الغربية. وثار لغط واسع وكثيف بعد المحاولة الانقلابية في تركيا. ووصفها بالفشل كان عاماً من على لسان الرئيس التركي اردوغان، وفي بيانات الاعلام الرسمي والخاص في… اقرأ المزيد

كيف كان مزاج الحكم  عشية محاولة الانقلاب الفاشل ؟

في السياسة كما في الطب، أمراض الرأس قد تكون قاضية، وقد تكون قابلة للشفاء. والرأس في السياسة هو الرئيس الذي يقرر المسار والتوجهات داخلياً وإقليمياً ودولياً. وبدا في وقت ما، أن الرأس في تركيا، وهو الرئيس رجب طيب اردوغان، قد ضربه بخار العظمة، والأحلام الامبراطورية، واعادة إحياء سلطنة عثمانية حديثة يكون هو سلطانها الأعلى، وذلك… اقرأ المزيد

لم ينتهِ التاريخ في تركيا  والانقلاب الجديد على الطريق !

أقصر طريق لفهم حقيقة الانقلاب الفاشل في تركيا، هو البحث عن السر في دماغ الرئيس التركي نفسه رجب طيب اردوغان. وهو الرجل المتشبع بثقافة الفكر الاخواني المتلون الذي يجمع بين سلوك ناعم ومخملي وحريري الملمس في الظاهر بهدف دغدغة أحلام الجماهير المسحوقة بالحكم الدكتاتوري، بهدف استقطابها على نطاق واسع، بينما هو مبطن في عمقه بفكر… اقرأ المزيد

من هو صاحب التوقيع الحقيقي  عن الارهاب في العالم ؟

استعراض التفجع الدولي على ما جرى في مدينة نيس الفرنسية والمباراة في رثاء الضحايا وتقديم أحرّ مشاعر العزاء والمؤاساة بهم، كل ذلك لا يقدم ولا يؤخر في ما حصل، وما يرجح أن يحصل لاحقاً داخل فرنسا وخارجها. كما لن يقود الى حذف ارهابي واحد من صفوف الارهابيين، سواء أكانوا مجموعات منظمة أم مجرد ذئاب منفردة!… اقرأ المزيد

العام والخاص في  الرملة البيضا… ونيوزيلندا !

لبنان معجوق ومخفوق بزيارة وزير خارجية فرنسا جان مارك ايرولت، وإحاطتها بكل ما يلزم من الاهتمام والتعظيم، على اعتبار أنها مخصصة – كما يُقال في الظاهر والاعلام – لمعالجة المشكلة الأم المتعلقة بالشغور الرئاسي المتمادي منذ سنتين ونيف. ولأن مثل هذا الأمر الجلل هو من اختصاص الكبار في لبنان فقط الذين يفهمون أكثر من غيرهم،… اقرأ المزيد

المصالحة التاريخية الكبرى بعد  الفتنة الكبرى في الاسلام

أكثر التفجيرات وأكبرها مغزى هو التفجير الارهابي بالقرب من المسجد النبوي الشريف في المدينة المنورة، وهو يعلن بنفسه عن نفسه وعن هدفه الأصلي وهو هجوم الاسلام التكفيري على الاسلام الحنيف في عقر داره! وهو الاشارة الحاسمة الى أنه عندما يصل الى هذه المرحلة فإنه سينطلق منها لغزو العالم بأكثر الوسائل همجية بما لم يعرفه تاريخ… اقرأ المزيد