IMLebanon

أوباما امتدح ايران …  فكيف رد المرشد الأعلى ؟

كانت الصدمة التي شعرت بها الدبلوماسية الأميركية كبيرة بعد الخطاب الأخير لمرشد الثورة الايرانية السيد علي الخامنئي الذي أكد فيه استمرار الصراع ضد الهيمنة الاستكبارية للولايات المتحدة حتى بعد التوصل ل الاتفاق النهائي حول الملف النووي، ومصادقة مجلس الأمن الدولي عليه. وتضاعفت مشاعر الصدمة وبخاصة بعد ما قاله الرئيس أوباما عن ايران في حديثه المتفجر… اقرأ المزيد

أبعد من الصدمة بشريط سجن رومية !

ليس في لبنان سوى المزيد من الشيء نفسه… حيث عدّاد أيام الفراغ الرئاسي مستمر ويقترب من الرقم أربعمائة. وحيث يستمر زحف الشلل وتعطيل مؤسسات الدولة. وحيث يزداد الخواء السياسي توهجاً وتألقاً! وحيث المواقف السياسية مهما بلغت درجة حرارتها وحدّتها، فإنها تجد آذاناً أصمتها البرودة والصقيع لدى الرأي العام، القلق على الحاضر والخائف على المصير! لذلك،… اقرأ المزيد

الحلم القديم تحطيم سوريا وليس نظام بشار الأسد !

كلما اجتمع اثنان كان هذا السؤال هو ثالثهما: الى أين تتجه المنطقة وما هو المصير؟. ولا نتحدث هنا عن اثنين من لبنان، بل عن اي اثنين في المنطقة العربية، من أقصى الجزائر والى اليمن، ومن أقصى العراق الى غزة مروراً بفلسطين، ومن شمال سوريا المنتهك والى وادي النيل، أي باختصار من المحيط الى الخليج. ويربط… اقرأ المزيد

عون يزرع الخضار  وجعجع يزرع الكرز !

فاجأناكم … مو؟! قد يكون هذا هو لسان حال زعيم القوات الدكتور سمير جعجع بعد وصوله المباغت الى الرابية للقاء زعيم التيار الرئيس العماد ميشال عون! وهي على كل حال كانت مفاجأة سارة للطرفين ولقاعدتيهما الشعبيتين، وللغالبية الساحقة من المسيحيين في لبنان، وللبنانيين عموماً. والفرحة مضاعفة، ليس فقط بسبب اتفاق الطرفين على وضع قاعدة لتصفية… اقرأ المزيد

من الهلال الاخواني الى الهلال الايراني !

حتى الولايات المتحدة الأميركية – وهي الدولة الأعظم في العالم – قررت الامتناع عن خوض غمار حروب جديدة، لأنه ثبت لديها بالرؤية العلمية الجازمة أن خسائر الحرب التي تقاس بأرقام فلكية، لا تضاهي الأرباح السياسية التي تقاس بأرقام حسابية بسيطة! ومن أبعاد هذه الرؤية الأميركية الجديدة أنها تترك لغيرها السقوط في فخ الحروب، بل وتشجع… اقرأ المزيد

القوى الفلسطينية هي المشكل والحل …

بنيامين نتنياهو يستثمر سياسياً في الأمن أولاً، وفي الأمن ثانياً، وفي الأمن أخيراً، وهو الاستثمار الذي لا يزال يدر عليه المكاسب السياسية على مر السنين. وهو يعرف طبيعة أبناء شعبه جيداً، وقادر على أن يهش عليهم بعصا الأمن ويقودهم كالقطعان الى صناديق الاقتراع، والتصويت لمصلحته. والأمنوفوبيا كان هو أيضاً استثمار الذين سبقوه الى السلطة والحكم… اقرأ المزيد