IMLebanon

قطاع طب الأسنان: «قطيعة» مع المرضى

  «ضربتين ع الراس بتوجع». يكاد يختصر هذا المثال حال قطاع طب الأسنان الذي يعيش، اليوم، تحت وطأة أزمتين مستفحلتين: الأزمة الاقتصادية والمالية وأزمة «كورونا». منذ عامٍ تقريباً، يئن القطاع من خسائر مضاعفة، خصوصاً مع تصنيف تقارير عالمية مهنة طب الأسنان كـ«الأكثر خطورة» في ظل الجائحة. وهو ما أوصل الأطباء إلى حافة «الوضع الحرج»، على… اقرأ المزيد

العنايات الفائقة: لا غرف شاغرة

  في ذروة صعود فيروس كورونا، امتلأت غرف العنايات في مستشفيات بيروت وجبل لبنان، فكان التوجّه للاستعانة بمستشفيات الأطراف. بقيت هذه «الاستراتيجية» متّبعة حتى مطلع العام الجاري، عندما «انقلبت الآية»، فامتلأت مستشفيات الأطراف بسبب التفلّت من الإجراءات الوقائية وصارت الوجهة بيروت وجبل لبنان. لكن اليوم، «لم تعد الطرق سالكة» إلى المدينة ولا إلى الأطراف، بعدما… اقرأ المزيد

لائحة الأصناف المفقودة تكبر: «عوارض» ما قبل رفع الدعم عن الأدوية

    لم يعد الحديث عن انقطاع الأدوية من رفوف الصيدليات استثنائياً، في كل يوم هناك دواء أو أكثر يدخل عداد «المفقودين». كما لم يعد استثنائياً انقطاع البدائل الأساسية للأدوية، والتي بات إيجادها يتطلب جولات يومية على الصيدليات… من دون طائل.   لائحة «المفقودين» لم تعد تقتصر على بضعة أصناف، بل عشرات الأدوية التي تغيب… اقرأ المزيد

لا تعليق للتلقيح بـ «أسترازينيكا» بعد: خشية من بدء الموجة الثالثة من الفـيروس

  رقم الـ 1505 الذي سجّله عدّاد الإصابات بفيروس كورونا، أمس، لا يعني أن الأمور بخير. ولعلّ ما يزيد من القلق اليوم هو بدء عددٍ من الدول موجة ثالثة من الفيروس، وهو ما سينسحب عاجلاً أو آجلاً على لبنان، وخصوصاً في ظلّ التفلّت من الإجراءات من جهة، وبطء سير عملية التلقيح من جهة أخرى.  … اقرأ المزيد

المطاعم والفنادق على درب الجلجلة: الإقفالات بالجملة

  ليست الهجرة حكراً على من ضاقت بهم السبل. كل من يملك القدرة على ترك البلاد يفعل ذلك، ويشمل ذلك قطاعات بـ«أمّها وأبيها». في الآونة الأخيرة، بدا كأنها لم توفّر قطاع المطاعم والفنادق الذي يعيش اليوم تحدّي البقاء بعدما تكاتفت مجموعة من العوامل في إقفاله القسري.   منذ شهرين ونصف شهر، أقفلت المطاعم والفنادق والمؤسسات… اقرأ المزيد

«فرار» جماعي للأطباء

  الخليج وجهةً أولى فالعراق وأميركا وأوروبا ثم أفريقيا   100 طبيبٍ على الأقلّ غادروا لبنان أخيراً إلى غير رجعة بسبب الأوضاع الاقتصادية الصعبة. المخيف هنا ليس الرقم في حدّ ذاته، بقدر ما هو المكان الذي غادروا منه. فهؤلاء جميعاً غادروا من مركزٍ طبي واحد! والمقلق أكثر في ظاهرة «الفرار من الخدمة الطبية» أن معظم… اقرأ المزيد