IMLebanon

التل الأثري يعود إلى لائحة الجرد… مؤقتاً

       أنصف مجلس شورى الدولة التل الأثري في وسط بيروت بقراره الأخير القاضي بإيقاف العمل في العقارين 1474 وإعادة الإعتبار لقرار وزارة الثقافة القاضي بوضعه على لائحة الجرد الأثري. يأتي هذا «الإنصاف» من الشورى ليسقط القرار المجحف الذي كان قد اتخذه المجلس نفسه قبل بضعة أشهر وقضى بموجبه إسقاط الحماية عن التل. يحدث… اقرأ المزيد

مهام المديرية العامة إلى شركة خاصة تعمل لمصلحة المديرية!

  مجتمع   على الغلاف مواكبة للمعايير العالمية التي تنص عليها منظمة الجمارك العالمية، تقترح وزارة المال – هيئة المجلس الأعلى للجمارك مشروع مرسوم يستهدف «تنظيم معاينة ومراقبة الحاويات والبضائع والمركبات في الموانئ اللبنانية». بحسب المشروع، يجري تنظيم هذه «الخدمات» من خلال تكليف شركة خاصة تقوم بمهام، يرى موظفو الجمارك أنفسهم والعاملون على خط تخليص البضائع… اقرأ المزيد

قضية ايلا طنوس: هل تنتهي «حصانة» الخطأ الطبي؟

   انتهت، أمس، آخر مرافعة قضائية في قضية الطفلة إيلا طنوس (5 سنوات) أمام القاضي المنفرد الجزائي في بيروت باسم تقي الدين. هي خاتمة أربع سنوات من القضية المفتوحة أمام القضاء، والتي سيصدر حكمها النهائي في تشرين الأول المقبل. قضية طنوس هي المعيار الذي ستبنى على أساسه قضايا «الخطأ الطبي»، فإما أن تنصف من يشبهونها… اقرأ المزيد

الناجحون بمباراة كتّاب العدل «محتجزون» لدى الحريري

  مجتمع   قضية       منذ شهرين ونصف شهر، يمتنع رئيس الحكومة سعد الحريري عن توقيع مرسوم التحاق 56 من الناجحين بمباراة كتّاب العدل من الالتحاق بوظائفهم. لا أسباب معروفة رسمياً بعد، لسبب «احتجاز» الحريري للمرسوم، فيما تتقاطع «الخبريات» حول «عدم ارتياح رئيس الحكومة لغياب التوازن الطائفي وخلوّ مراكز العاصمة الشاغرة من ناجحين سنّة». ذريعة… اقرأ المزيد

«سيزوبيل» وأخواتها: أولى ضحايا سياسة التقشف

  الدولة التي اختارت منذ عقود التخلّي عن وظائفها الرعائية وجيّرت هذه المسؤوليات إلى جمعيات خاصّة، تتخلّى اليوم عن هذه الجمعيّات أيضاً. في محاولتها لإيجاد علاج للأزمة الاقتصادية الداهمة، لم تجد الحكومة اللبنانية سبيلاً إلّا بفرض التقشّف لخفض العجز في ميزانيّتها. ورغم وجود مكامن عدّة لتخفيف هذا العجز إلّا أنها اختارت المسّ بأكثر الفئات ضعفاً… اقرأ المزيد

جمهوريتا بعبدا والحازمية: «نزاع حدودي» مفتوح

   قبل أن تصبح كل منهما كياناً «مستقلاً»، كانت الحازمية حياً من أحياء بلدة بعبدا. بقيت الحال كذلك حتى العام 1970، عندما «انشقّت» الحازمية وباتت لها بلدية مستقلة. منذذاك، بدأت الخصومة التي استعرت عام 1999، مع قرار وزير الداخلية آنذاك ميشال المر «سلخ» بعض الأراضي من بعبدا وضمها إلى الحازمية. اليوم، بعد 20 عاماً، «استعادت»… اقرأ المزيد