IMLebanon

وداعاً للأطباء!

  «مستشفى العرب» بلا اختصاصات: وداعاً للأطباء! 25 إلى 30% هي نسبة الأطباء الذين هاجروا «رسمياً» بعد الحصول على إفادات من نقابتَيْ الأطباء في بيروت وطرابلس. الرقم ليس نهائياً، لأن الأعداد المسجلة لا تعكس الواقع مع هجرة موازية لأطباء تركوا من دون إعلام نقابتهم، ولأن النزف متواصل لا سيّما مع ازدياد الأسباب التي تؤدي إلى… اقرأ المزيد

أزمة الدواء والحليب مستمرة: صدر المؤشر لكن بدأت «الجردة»

منذ ثلاثة أيام، تمتنع شركات استيراد الأدوية وحليب الأطفال والوكلاء عن تسليم الصيدليات طلبياتها. هذه المرة، لم يكن التوقف عن التسليم مسنوداً بحجج كالتي كانوا يسوّقونها في الفترات السابقة من تأخر المعاملات في مصرف لبنان إلى تقنين الشركات العالمية لطلباتهم، وإنما كانت «فجّة وصريحة»، على ما يقول الصيادلة الذين تبلغوا من عدد من الشركات قرار… اقرأ المزيد

مرضى غسيل الكلى: البقاء للأغنى!

  4500 مريض يخضعون لجلسات غسيل الكلى في المستشفيات، معرّضون اليوم لخسارة معركتهم. هذا أقلّ ما يمكن أن يُقال في توصيف ما يحدث معهم نتيجة تشعّب الأزمات التي تلحق بهم، من آلية الدعم الملتوية التي تدعم الشركات بدل المرضى، إلى كلفة العلاج التي تدفعها الصناديق الضامنة متأخرة على أساس سعر ثابتٍ يعجز عن اللحاق بسعر… اقرأ المزيد

استيراد المعدّات الطبية يتأخّر دورياً: مرضى غسيل الكُلى مرهونون لـ«الأنابيب»

  يواجه مرضى غسيل الكُلى أزمة جديدة لا علاقة لها بالأدوية المقطوعة، وإنما بعجز بعض مراكز غسيل الكُلى عن تأمين جلسات علاجهم بسبب انقطاع معدّات تُستخدم في ماكينات العلاج. في اليومين الأخيرين، كانت المقاصد أول المعلنين عن انقطاع bloodlines tubing الذي يعطّل جلسات 127 مريضاً بسبب تأخر وصول شحنة الاستيراد، وقد تنسحب الأزمة في الأيام… اقرأ المزيد

مبنى الأَهراءات: الأعمال معلّقة

    أكثر من ثلاثة أشهر مرّت على طلب وزارة الأشغال العامة والنقل من شركة «خطيب وعلمي» إعادة النظر في دراستها حول مصير الأهراءات، من دون الخروج بأي نتيجة حتى اليوم. الدراسة كانت قد أُجريت قبل انهيار الجزء الشمالي من المبنى، وباتت بحاجة إلى مراجعة لاتخاذ القرار في ما يتعلق بالجهة الجنوبية الصامدة منه حتى… اقرأ المزيد

تعديل تعرفات الأعمال الطبية والاستشفائية: الضمان «يضحك» على المضمونين!

    منذ نحو عامين، خفّت معاملات الاستشفاء لدى صندوق المرض والأمومة في الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي. السبب الظاهر لهذا الأمر أن الخوف من انتشار فيروس كورونا قلّل الدخول إلى المستشفيات وحصرها بالحالات الطارئة، وبمن تستوجب علاجاتهم دخول المستشفى. قد يكون هذا السبب دليل عافية، لولا أنه ليس الأدّق. حقيقة الأمر أن ما يردّه الضمان… اقرأ المزيد