IMLebanon

“ضمانات” مقابل الرئاسة: هل يُقايض المسيحيّون؟

    حتى الآن يبدو أنّ الرياح الرئاسية تسير بعكس ما تشتهي سفن «الثنائي الشيعي» ولا تتجه شمالاً إلى عرين رئيس تيار «المرده» سليمان فرنجية، خصوصاً بعد بيان اللجنة الخماسية من أجل لبنان في الدوحة، الاثنين الفائت. لكن على رغم هذا المعطى معطوفاً على الرفض المسيحي لفرنجية رئيساً للجمهورية والفشل في تأمين أكثرية النصف زائداً… اقرأ المزيد

الرئاسة على خط واشنطن – طهران: “فيتوات” و”تسهيلات”

  يربط كثيرون الإفراج عن الانتخابات الرئاسية بالاتفاق النووي بين واشنطن وطهران أو الاتفاق الإقليمي بين السعودية وإيران. إلّا أنّ هؤلاء سينتظرون طويلاً ويدفعون إلى شغور رئاسي طويل الأمد، إذ إنّ توقيع أي من هذين الاتفاقين لن يحصل في المدى المنظور.   بالمعطيات العملية، أعلن مستشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان، الأحد الفائت، أنّ بلاده… اقرأ المزيد

الثنائي “يهوّل” على باسيل… هل إفتُتحت “التخريجة” الرئاسية؟

  تجدّد أخيراً الضخّ الإعلامي لجهة أنّ الدوحة ستطرح اسم قائد الجيش جدياً كخيار رئاسي ثالث، بغطاء أو دفع أميركي. لكن بحسب المعطى الديبلوماسي العملي، تؤكد مصادر سياسية التقت مسؤولين أميركيين أخيراً، أن لا طرح أسماء بعد، بل تتركّز الأولوية الأميركية على هذا المستوى على إنهاء الشغور. وتتركّز الأسئلة الأميركية على الآتي: ما مصير البلد… اقرأ المزيد

هل تشارك “القوات” في حوار بـ”صيغة فرنسية”؟

  بمعزل عن «نوايا» «حزب الله» الحقيقية من الحوار الذي يدعو إليه حول الانتخابات الرئاسية، ترى أطراف عدة أنّ «الحزب» لن يدخل في مغامرة «تغيير النظام» في هذه المرحلة، بل قد يسعى إلى تثبيت «مكتسبات» فرضها «الأمر الواقع» وتكريسها دستورياً. في المقابل، هناك وجهة نظر مفادها أنّ «الحزب» يريد «ضمانات» فقط. أمّا «الحزب» فيقول إنّه… اقرأ المزيد

الميثاقيّة لا تعني الإجماع: حان وقت تعديل الدستور!

    تأتي دعوة «حزب الله» إلى حوارٍ «إلزامي» حول انتخاب رئيس للجمهورية في سياقٍ غير منطقي وخارج الخط الرئاسي، بحسب جهات سياسية عدة. هذه الجهات تتوجّس من دعوة «الحزب»، إنطلاقاً من أنّ الحوار ليس الوسيلة لتحقيق هدف الانتخابات، فطريق التوافق على الرئاسة يمرّ عبر التقاطع بين «الثنائي الشيعي» وخصومه تماماً كما حصل التقاطع المتعدّد… اقرأ المزيد

فرنجية سقط في “فخ السفارات”… الدعوة الفرنسية لأزعور قائمة وهذا ما سيقوله

  يتهم فريق «الممانعة» مرشحين لرئاسة الجمهورية بأنّهم مرشحو سفارات أو قوى خارجية أو إملاءات. في المقابل «يستقوي» هذا الفريق تارةً بالدعم الفرنسي لمرشحه، وينتظر تارةً أخرى إشارة سعودية، أو يتباهى بدعوة مرشحه إلى «ترويقة» في السفارة السعودية أو «غداء» في السفارة الفرنسية في بيروت.   كذلك دأب «الثنائي الشيعي» طيلة الأشهر السابقة لجلسة الانتخاب… اقرأ المزيد