IMLebanon

“القوات” ورفض أسماء رئاسية: لا حرق والهوية إستثنائية

    لم تتكشف كلّ فصول كتاب التفاهم الإيراني – السعودي في المنطقة، لا سيما عنوان الفصل اللبناني. مع ذلك، يعتبر كلّ فريق لبناني أنّ صوغ هذا العنوان سيصبّ لصالحه، بدءاً من موقع الرئاسة الأولى. ويعوّل «الثنائي الشيعي» على زيارة رئيس تيار «المرده» سليمان فرنجية الباريسية لفتح كوة في الجدار الرئاسي لإمرار مرشحه. لكن التجربة… اقرأ المزيد

الجيش “جاهز”: السلاح كافٍ والعديد متماسك ولا خشية من “الإنهيار”

  ينظر المجتمع الدولي إلى الجيش اللبناني على أنّه «الركيزة الأساس للاستقرار في لبنان»، ويشكّل هذا الاستقرار أولويةً للخارج لأسباب ومصالح عدة، فانزلاق البلد إلى الفوضى الأمنية الشاملة يؤرق دولاً عربية وغربية، لذلك تدعم هذه الدول المؤسسة العسكرية لكي لا تنهار وتتمكّن من ضبط الأمن ومنع التفلُّت الكامل. بالتوازي مع هذه الإرادة الخارجية، تجهد قيادة… اقرأ المزيد

“حزب الله” يعطّل الحلّ رئاسياً واقتصادياً… لماذا يريد حواراً؟

    أكد الأمين العام لـ»حزب الله» السيد حسن نصرالله، في إطلالته الأخيرة، أنّ «أيّ اعتداء على أي إنسان متواجد على الأراضي اللبنانية، سواء كان لبنانياً أو فلسطينياً أو من جنسية أخرى… سنردّ عليه رداً قاطعاً وسريعاً». هذا الردّ مع ما يستجلبه للبنان من دمار، أمرٌ محسوم لدى نصرالله ولا يستدعي أي نقاش أو حوار،… اقرأ المزيد

فرنجية مفتاح “الحزب” لبابَيْن… والرهان على “الإنهاك”

  إنعكاس الاتفاق الإيراني- السعودي على الأراضي اللبنانية من المُفترض أن يُترجم بمعادلة «لا غالب ولا مغلوب» بأقلّ التوقعات أو أن يحدّ من النفوذ الإيراني المُتجسّد بسيطرة «حزب الله» مباشرةً أو عبر حلفائه على مفاصل السُلطة، بحسب جهات سياسية معارضة. هذا بالتوازي مع شرط الإصلاح المطلوب سعودياً ودولياً لـ»تعويم» الدولة اللبنانية مجدداً. وكلّ ما عدا… اقرأ المزيد

الترويج لفرنجية “ساقِط”… لن ينال ما لم يُحصّله عون من “الممانعة”

  يبدو أنّ كلمة السرّ الإيرانية بعد الاتفاق مع السعودية برعاية صينية، لم تصل بعد إلى «حزب الله» لتليين موقفه رئاسياً، أو أنّ «الثنائي الشيعي» لا يزال يستثمر في الوقت، ويُسوّق اسم رئيس تيار «المرده» سليمان فرنجية، في الداخل والخارج، بأسلوب رئيس مجلس النواب نبيه بري، آملاً في أن يقتنع المعنيّون بأنّ فرنجية ليس رئيس… اقرأ المزيد

“الثنائي الشيعي”: حظوظ فرنجية رئاسياً “كبيرة”… وللمُعارضة قراءة أخرى

  ستدخل المنطقة بعد الاتفاق الإيراني – السعودي في مرحلة مختلفة عن مرحلة ما قبل هذا الاتفاق، عنوانها التهدئة. لذلك من المُتوقّع أن تنعكس إيجابيات اتفاق بكين على الوضع في لبنان ليُطاوله أيضاً مناخ التهدئة والاستقرار. وإذ لا يزال من المُبكر، قبل اختبار هذا الاتفاق على أرض التنفيذ، تبيان انعكاساته على الساحة اللبنانية، يُرتقب أن… اقرأ المزيد