الأسد ومواصلة العزف على وتر حماية الأقليات
منذ أن انطلقت الثورة السورية قبل أربعة أعوام وثلاثة أشهر، يحصر بشار الأسد ألاعيبه، الموجهة أساساً لابتزاز المجتمع الدولي، تحت عنوانين اثنين لا ثالث لهما. فالمناهضون له هم مجرد إرهابيين وليسوا ثواراً، وحماية الأقليات حكر عليه خصوصاً أن الأقليات بتنوعها هي من أبرز مصادر الغنى الفكري والثقافي وحتى الاقتصادي الذي تتميز به… اقرأ المزيد