IMLebanon

مجلس القضاء الأعلى يُهدِّد القضاة الـــمعتكفين: عودوا وإلّا …

        اعتكف القضاة للمطالبة بحقوقهم التي هددتها موازنة 2019، وأعلن نحو ٤٠٠ قاضٍ من أصل 530 قاضيا وقف العمل استنكاراً للمسّ بمكتسباتهم. دخل ضمن هذا الحراك القضائي «نادي قضاة لبنان» (يضم ٩٥ قاضياً) الذي تأسس في نيسان 2018. وترافق الاعتكاف مع تدخّل مجلس القضاء الأعلى لفضّه. بدأت الأعداد بالتناقص. عُقدت جمعية عمومية… اقرأ المزيد

المحكمة تبرّئ سوزان الحاج: زياد عيتاني انتحر!

  أصدرت المحكمة العسكرية الدائمة، برئاسة العميد الركن حسين عبد الله، حكمها في قضية المقدم سوزان الحاج والمقرصن إيلي غبش، المتهمَين بتلفيق اتهامات بالتعامل مع العدو الإسرائيلي للممثل المسرجي زياد عيتاني. بالإجماع، قررت المحكمة تجريم غبش وإنزال عقوبة الأشغال الشاقة ٣ سنوات بحقه، وخفضها الى الحبس سنة واحدة. وباحتساب مدة توقيفه، غبش صار حراً منذ… اقرأ المزيد

تمديد توقيف بشارة الأسمر: وصمة عار جديدة!

  لم يكتفِ المزايدون باستقالة بشارة الأسمر من رئاسة الاتحاد العمّالي العام أثناء وجوده قيد التوقيف، ولا بإعلان وزير الاقتصاد منصور بطيش، ظلماً وخلافاً لأي نص قانوني، فسخ عقد العمل معه في إهراءات القمح، ولا حتى بسجنه عدة أيام. يُجلَدُ الرجل على الملأ ويهان مع عائلته على طول وسائل التواصل الاجتماعي وعرضها. لم يُفعل به… اقرأ المزيد

العسكريون غير صامتين: المتقاعدون يدافعون عن حقوقنا!

       شابٌّ يلفُّ السندويشات ويُقدّم الطعام إلى الزبائن في أحد المطاعم. هو في الوقت نفسه رجل أمن لا يزال في الخدمة. تسأل عن السبب، فيُجيب بأنّ راتبه لا يكفيه لإعالة عائلته، فاختار العمل سِرّاً عن رؤسائه، ليحيا بكرامة ولا ينزلق إلى الرشوة والفساد. في مكان آخر، يشارك عشرات المسنّين في اعتصام العسكريين المتقاعدين.… اقرأ المزيد

لماذا برّأ القضاء الأوسترالي عامر الخياط؟

       أدان القضاء الأوسترالي خالد الخياط بجرم التخطيط لتفجير طائرة إماراتية فوق مدينة سيدني الأوسترالية، لكنّه برأ شقيقه الأصغر عامر الذي اعترف أمام محققي فرع المعلومات بأنّه الانتحاري المفترض، وكان يحمل في حقيبته عبوتين ناسفتين وغازاً ساماً لقتل عشرات الركاب. وبين لبنان وأوستراليا، خرج مفوض الحكومة لدى المحكمة العسكرية القاضي بيتر جرمانوس، طالباً… اقرأ المزيد

آخر إبداعات أشرف ريفي: تبرئة عميل مدان

  لم يَبلَع زياد الحمصي حقيقة سقوطه في فخّ التعامل مع العدو الإسرائيلي، «بعد سنوات من النضال» ضده، وبعد عشر سنوات على توقيفه من قبل استخبارات الجيش. لم يُصدّق الرجل أنّ صورة البطل التي سعى إليها كانت سبباً في تدميره. يُقدّم نفسه على أنّه «رأفت الهجّان» اللبناني، وهو اسم الشهرة لعميل مزدوج مصري اخترق المجتمع… اقرأ المزيد