IMLebanon

القصة الكاملة لتفجير برج البراجنة الانتحاري

    العقل المدبّر والانتحاريون والمفخّخون والمهرّبون في قبضة «المعلومات» سياسة   تحقيق   هجوم برج البراجنة الانتحاري من أشدِّ الضربات إيلاماً التي نفّذها تنظيم «الدولة الإسلامية» داخل لبنان. التفجير الانتحاري المزدوج أسفر يومها عن استشهاد 43 مواطناً وإصابة أكثر من 200 آخرين. وحالت أخطاء ارتكبها المنفِّذون دون مضاعفة أعداد الضحايا واستهداف مستشفى الرسول الأعظم. «فرع… اقرأ المزيد

نهاية «فُقاعة» اسمها أشرف ريفي!

    انتشى الضابط المتقاعد اللواء أشرف ريفي بنتائج الانتخابات البلدية في طرابلس عام ٢٠١٦. الفوز الكاسح الذي حققته لائحته أسكَره، لكونه انتصر منفرداً في مواجهة لائحة الرئيسين سعد الحريري ونجيب ميقاتي والوزيرَين محمد الصفدي وفيصل كرامي. سَكرة الانتصار البلدي جعلته يعتقد أن حيثيات البلدية تنسحب على نزال النيابة. وضَعَ ريفي نفسه في مقابل وليّ… اقرأ المزيد

الأمن في الشارع: آلاف العسكريين في خدمة الانتخابات

    حالة طوارئ أمنية واستنفار عسكري وإجراءات استثنائية تبدأ منذ اليوم استعداداً لاستقبال اليوم الانتخابي الذي يستعد آلاف العسكريين لحفظ الأمن فيه. من وقف أعمال البناء ومنع سير الدراجات النارية والشاحنات وإقفال الملاهي الليلية إلى دوريات استعلام واستقصاء لضبط الأمن الانتخابي، فهل يمرّ اليوم المنتظر بأقل الأضرار والأخطار؟   يتأهّب آلاف العناصر الأمنيين لمواكبة… اقرأ المزيد

اعتكاف القضاة: احتجاج الضعيف أم انتفاضة القوي بالحق؟

  اعتكَف القضاة لإرغام أهل السياسة على النظرِ في أمرهم. مطلبُ «حُماة العدالة» مُحِقّ. على المشرِّع توفير ظروف حياة لائقة لمن أُسنِدت إليهم مُهمّة السهر لإحقاق العدل، لكن لماذا لم يعتكف القضاة أنفسهم لرفع الوصاية السياسية عن مرفقهم؟ لماذا لم يُضرِب هؤلاء لدى تدخّل الساسة في ملفات سرقة المال العام؟ ولِمَ لم ينتفض «مجلس القضاء… اقرأ المزيد

مجلس القضاء الأعلى لوزير العدل: طفح الكيل (مِنْك)

    «وِلْعِتْ» بين مجلس القضاء الأعلى ووزير العدل سليم جريصاتي أمس. الجسمُ الذي يعمل بصمت لكونه محكوماً بـ«موجِب التحفّظ»، فلا يردّ ولا يساجل إعلامياً، طفح الكيل معه. وزير العدل تجاوز الحدود في رسالة مُعلَنة مفاجِئة إلى القاضي جان فهد، فردّ مجلس القضاء بشدّة. القضاة لم ينتفضوا لأن الوزير خاطبهم بلغة غير مقبولة منهم وحسب.… اقرأ المزيد

البندقية نحو فلسطين

  سلفيون جهاديون من «عين الحلوة» يراجعون أدبياتهم   قرّرت قيادات سلفية بارزة في مخيم «عين الحلوة»، ارتبطت بتنظيمي «جبهة النصرة» و«القاعدة»، إعلان «مراجعة» أدت إلى اتخاذ قرار «بتصويب البندقية باتجاه الصهاينة في فلسطين المحتلّة». يُريد هؤلاء السلفيون الجهاديون دحض التهمة التي التصقت بهم طوال السنين الماضية.   وبعدما قاتلوا في كل أصقاع الأرض ونسوا… اقرأ المزيد