رسائل الدم والنار في «عين الحلوة»
الثأر والجوع والظلم شرورٌ مجتمعة في مخيم الشتات الفلسطيني الأكبر. يفوقها فظاعة استغلال لمأساة تتفاقم يوماً بعد يوم، فتطوّق القذائف والرصاص المخيّم. أما الاشتباك الأخير، فمن تلاسنٍ بين سيدتين إلى توقيف فادي الصالح، حربٌ وقنصٌ بين حيّين. وبين هذه وتلك، زيارة «أبو مازن» وطلّة جليلة دحلان لا يكاد مخيم عين الحلوة يهدأ ليعاود الاشتعال مجدداً.… اقرأ المزيد