انتحاريو المخيمات وجهاديوها
«عين الحلوة» و«المية ومية» تحت المجهر. عشرات الشبان تركوا بلاد الأرز لـ«الجهاد في بلاد الشام وأرض الرافدين». ولا يكاد يمر شهر من دون إذاعة بيان نعي لأحدهم أو تهنئة بـ«عملية استشهادية» قام بها آخر. هكذا تعيش مخيمات الشتات على هدي القتال الدائر هناك من «أبو يحيى» إلى «أبو أُسَيد» ثم «الشيشاني» و«أبو مصعب»، عشرات الشبان… اقرأ المزيد