IMLebanon

ملف التحقيقات في انفجار المرفأ: قضاء يخالف القانون خوفاً من «الشارع»!

    كرّست محكمة التمييز المدنية المحقق العدلي طارق البيطار قاضياً فوق القانون لا يمكن ردّه أو محاسبته حتى ولو أخطأ وخالف. وارتكبت هيئة المحكمة خطأ قانونياً جسيماً متسرّعة بإصدار قرارها، قبل يوم من جلسة الاستجواب المحددة للنائبين غازي زعيتر وعلي حسن خليل، ومن دون إبلاغ الخصوم. وهو خطأ كان قد سبقه خطأ آخر ارتكبه… اقرأ المزيد

هل دخلت نيترات البقاع من مرفأ طرابلس… ولماذا أوقف «الشاهد الملك»؟

    أقرّ أحد الموقوفين في ملف نيترات بعلبك بأنّ مصدر البضاعة المحظورة هو مرفأ طرابلس. لكنّ مارون الصقر، المتّهم الرئيسي باستقدامها، لا يزال يُصرّ على نفي علاقته بها. «الأخبار» حصلت على تفاصيل جديدة بشأن ملف التحقيق الذي أحيل من مديرية المخابرات إلى القضاء العسكري بعد قرار قضائي بتوقيف «الشاهد الملك» بتهم التهريب!   لم… اقرأ المزيد

السعوديّة تغيّب دور الأجهزة اللبنانيّة في ضبط شحنات الكبتاغون إلى أراضيها: حصار الرياض للبنانيّين مستمرّ… بذرائع كاذبة

    كل شحنات «الكبتاغون» التي أعلنت السلطات السعودية ضبطها منذ بداية العام الجاري، وقالت إنها آتية من لبنان، إنما تمكّنت من اكتشافها بناءً على معلومات زوّدتها بها الأجهزة الأمنية اللبنانية، وخاصة فرع المعلومات في قوى الأمن الداخلي والمديرية العامة للجمارك. حتى شحنة الكبتاغون التي أوقِفت في ماليزيا، وتلك التي ضُبِطت في نيجيريا، وكانتا متجهتين… اقرأ المزيد

التحقيقات في مجزرة التليل: لا أحد يسأل… لا أحد يحكي ما جرى

    أجرت الشرطة العسكرية في الجيش اللبناني تحقيقاً لتحديد المسؤول عن انفجار خزّان البنزين في بلدة التليل، الذي وقع في الخامس عشر من آب، موقعاً عشرات القتلى والجرحى، إلا أنّ شيئاً لم يرشح بعد عن التحقيق. لا أحد من المسؤولين الرسميين يسأل عن التحقيق، ولا أحد منهم يخبر اللبنانيين بحقيقة ما حصل في تلك… اقرأ المزيد

كيف تتوزع المسؤولية في مجزرة عكار؟

    لم يكد يُصدر الجيش بياناً يتوعّد فيه بدهم محطات الوقود التي تحتكر الوقود وتُخبئه، واعداً بتوزيعه مجاناً على المواطنين حتى «ظهر» البنزين فجأة على معظم المحطات. غير أنّ تحرّك الجيش تبعه انفجاران في اليوم نفسه. الأول وقع في طليا أثناء إفراغ خزان بنزين، لكن من دون وقوع ضحايا وأدى إلى تضرّر آلية للجيش،… اقرأ المزيد

«فتنة خلدة» المدبّرة… من المسؤول عن التقصير الأمني؟

  سُفِكَت دماءٌ مظلومة في خلدة أمس أذكت فتنةً كان جمرُها، ولا يزال، كامناً تحت الرماد. لكن «فتنة خلدة» لم تكن وليدة اللحظة، إنما صنيعة يد خفية نفخت في نارها. حتماً لم تكن عملية ثأر، وإلا لاكتفى الطالب بدم المقتول بغريمه بحسب «قانون العشائر». مشهد الضحايا المخضّبين بدمائهم أمس كان يُراد منه إشعال فتنة سنية… اقرأ المزيد