IMLebanon

انتحاريون وانغماسيون إلى لبنان بقيادة «الأشـعث»

الهدوء في لبنان لن يدوم طويلاً. هذا ما تؤكّده مصادر كشفت لـ «الأخبار» عن مرحلة جديدة من العمليات الأمنية ستبدأ قريباً تعدّ لها «التنظيمات الجهادية». وهي مرحلة ستشهد تغييراً جزئياً في أسلوب العمليات الأمنية، وسيتولى الاشراف عليها قيادي «جهادي» وصل أخيراً إلى لبنان يُعرف بـ «الأشعث» تلقت المجموعات «الجهادية» الناشطة في الداخل اللبناني ضربات متتالية.… اقرأ المزيد

وساطة وفدية أطلقتا السائقين وشهيّب يشكر من لا يستحق!

انتهت قضية سائقي الشاحنات المخطوفين، لكنّ تبعاتها لم تنته بعد. أُنجِزت الصفقة بوساطة وفدية. أُغفِل دور المفاوض الرئيسي في الملف، ليوجِّه وزير الزراعة أكرم شهيب الشكر إلى السعودية ومصر، الدولتين اللتين لم يُعرف ما هو دورهما في حل هذه القضية، لا بل إن أحد عشر سائقاً لبنانياً محتجزين على الحدود السعودية ــــ الأردنية، يبيتون في… اقرأ المزيد

«معركة القلمون الكبرى» مكلفة… وطويلة

انطلقت معركة القلمون إعلامياً، لكن شرارتها في الميدان لم تندلع بعد. تُجري «جبهة النصرة» استطلاعاً بالنار، وحزب الله بدأ الاستعدادات، ومصادر سورية تؤكّد أن العملية أُرجئت! تكاد معركة القلمون تنتهي قبل بدئها. الضخّ الإعلامي الذي يرافق التحضير للمعركة المرتقبة في الربيع غير مسبوق، حتى بدا كأن قادة المعركة ينشرون معلوماتهم العسكرية السرية على صفحات الفايسبوك.… اقرأ المزيد

الأخبار» تجول على تلال عرسال: المبادرة في يد الجيش

تعيش الجرود البقاعية على وقع طبول «حرب الربيع» المرتقبة. بعدما يكاد يتلاشى الرهان على تأثير الثلج في التضييق على المسلّحين المتحصّنين، جُدِّد الرهان، لكن هذه المرة على ذوبانه. عزّز الجيش عديده وحوّل التلال التي كانت عرضة لنيران «جبهة النصرة» إلى مواقع عسكرية محصّنة. «الأخبار» جالت في عرسال وعلى أطرافها حيث بات الجيش ممسكاً بزمام المبادرة… اقرأ المزيد

الجولاني للظواهري: لن نترك «القاعدة»

طُرح جدياً فكّ ارتباط «جبهة النصرة» بالتنظيم الأم «القاعدة»، بناءً على عرض الأخير. ناقش مجلس شورى فرع التنظيم في بلاد الشام الطرح، لكن الكلمة الفصل قالها «الفاتح الجولاني» رافضاً الانفصال، رغم أن قيادة «القاعدة» خيّرته، «حرصاً على مصلحة الجهاد في الشام» انشغلت وسائل الإعلام بخبر «استهداف قيادات الصف الأوّل في جبهة النصرة بغارة جوية في… اقرأ المزيد

الحريري يطيح عامر الحسن

وأخيراً، صدر فرمان الرئيس سعد الحريري: الخطة الامنية في طرابلس لا تُستكمل إلا بالانقلاب على «والي الشمال»، رئيس فرع استخبارات الجيش العميد عامر الحسن. القرار اتُّخِذ بإبعاده «ملحقاً عسكرياً» في دولة اوروبية، وبتعيين ضابط يرضى عنه الحريريون بديلاً له في طرابلس، اخترع رجال السياسة في زمن ما بعد انسحاب الجيش السوري من لبنان، «منظومةً أمنية»،… اقرأ المزيد