IMLebanon

«إنجاز» القوات في إفشال التيار: كتلة «فينا وبدنا» … غير مستعجلة

    «نحنا فينا نوقف السرقة»، «…نضوّي البلد»، «… نستعيد السيادة»، «… ما نرضخ للسلاح»، «… نحرّر الدولة»، «… نرجّع أموال المودعين»… هذه، وغيرها، الشعارات التي خاض حزب القوات اللبنانية معركته الانتخابية تحت عنوان أوسع وأشمل: «نحنا فينا ونحنا بدنا». وقد نجحت هذه الحملة التسويقية، بالفعل، في محاكاة رغبات الشارع المسيحي المُثقل بجريمة انفجار المرفأ… اقرأ المزيد

رواتب الديبلوماسيين: حبل الكذب طويل طويل

    مرّ شهر ثالث على وعود رئيس الحكومة نجيب ميقاتي ووزير المال يوسف خليل وحاكم مصرف لبنان رياض سلامة بتحويل رواتب الديبلوماسيين اللبنانيين المعينين في الخارج. وهي ليست المرة الأولى التي يعاني فيها هؤلاء من سوء إدارة الدولة لملفهم، بل تتجدد الأزمة نفسها كل ثلاثة أشهر نتيجة عدم تقاضيهم مستحقاتهم ويتكرر المشهد نفسه بتقاذف… اقرأ المزيد

انتخابات اللجان النيابية: فنّ للفن!

    في الجلسة الثانية المخصصة لانتخاب أعضاء اللجان النيابية، حصلت انتخابات للمرة الأولى بعد اعتياد الأحزاب السياسية التوافق وتشكيل اللجان بالتزكية. فاز نواب «قوى التغيير» بعضوية بعض اللجان، لكن بدعم من الأحزاب السياسية، وهي النتيجة نفسها التي كان يمكن الوصول إليها عبر تفاهمات مسبقة. عملياً، ما جرى، أمس، في الجلسة الثانية لبرلمان 2022 كان… اقرأ المزيد

بشرّي قوات لكن «مش» ستريدا: لسنا للتعبئة فقط!

    تعادل خسارة مقعد جوزيف اسحق في بشري فوز حزب القوات اللبنانية بمقاعده الـ18. الحصن المنيع لسمير جعجع وستريدا اخترقه ابن عمّ الأخيرة وليام طوق. القلعة العصية على الاختراق اختُرقت و«تابو» الترشح في وجه القوات انكسر. وزاد من توتر معراب دخول «قوة ثالثة» الى القضاء ممثلة بقوى «التغيير». لا يعني ذلك أن بشري لم… اقرأ المزيد

رئيس الحكومة يثبّت «الإنترنت غير الشرعي»

  يعقد مجلس الوزراء، اليوم، جلسته الأخيرة قبل انتهاء ولايته وبدء مرحلة تصريف الأعمال. كان يفترض أن يتضمّن جدول الأعمال مرسوم تعديل تعرفة الخدمات الهاتفية ورسومها، والإنترنت المُعدّ من هيئة «أوجيرو» لـ«ضمان استمرارية قطاع الاتصالات من خلال تغطية الأكلاف المستجدّة نتيجة ارتفاع سعر صرف الدولار»، لكن رئيس الحكومة نجيب ميقاتي امتنع عن إدراج البند على… اقرأ المزيد

المتن الشمالي: «الثوار» لا يريدون سامي

    معركة المتن الشمالي شكّلت امتحاناً لثلاث قوى سياسية بعد ١٧ تشرين: التيار الوطني الحر وحزبا القوات والكتائب. كان يفترض أن يكون «الكتائب» طليعياً بين الثلاثة لخوضه معركة في معقله التاريخي ولأنه تماهى مع قوى الانتفاضة، مفترضاً أنه سيكون ممثلها. لكن نتيجة الانتخابات أظهرت أنه لم يستطع إقناع الناخب بطروحاته، فلا ظهر تغييرياً ولا… اقرأ المزيد