IMLebanon

الكتائب: لن ندخل في أيّ حكومة

    بالنسبة إلى النائب الكتائبي المتني الياس حنكش، التعليمات محسومة منذ اليوم الأول للانتفاضة: «شباب الكتائب لا يقطعون الطرقات ولكن أينما قُطع طريق ونزل الأهالي ننزل معهم». برأيه، القطع هو الطريقة الوحيدة للضغط على السلطة التي تتجاهل ناسها. لكنّ الكتائبيين لم يتورطوا في أي مشكلات بدليل أن التوقيفات خلال فتح الجيش للطرقات أول من… اقرأ المزيد

القوّات مع الحريري… لرئاسة «التكنوقراط»

  حزب القوات اللبنانية يقود «معبر» الشفروليه… مرافق النائب السابق أنطوان زهرا يقطع أوتوستراد الزوق… رجل أعمال محسوب على القوات يقطع أوتوستراد جل الديب بسيارته الفخمة… بعض الحزبيين يعتدون على مراسلي المحطات التي تخالفهم الرأي كـ«أل بي سي آي» و«أو تي في»، وفي الصباح التالي يكتب موقع القوات الالكتروني ضد هذه الصحافية أو تلك… فتاتان… اقرأ المزيد

صراع «الأجنحة» العونيّة ينفجر: «أنا» جبران… وبنات الرئيس

     في صعوده الصاروخي من «قيادي» عوني إلى «الرجل القوي» في عهد الرئيس ميشال عون، نسج جبران باسيل عداوات داخل حزبه وعلى امتداد الوطن والحزب. المقربون منه يرون في وقوفه خصماً رئيسياً في وجه «الترويكا» سبباً رئيسياً لشيطنته، فيما تحمّل مصادر عونية «الأنا» الباسيلية مسؤولية تنفير الناس من المحازبين والنواب من التيار، ما أدى… اقرأ المزيد

التيار الوطني الحرّ يراجع أخطاءه: العودة إلى العلمانيّة؟

    في اليوم التالي لبدء الاعتصامات، أطل وزير الخارجية جبران باسيل ليقول إن ما يحصل «يصبّ في مصلحة» التيار الوطني الحر والعهد و«يقوّي موقف كل الإصلاحيين». بعدها غاب تماماً عن الشاشة ووسائل التواصل ومناصري التيار. فعلياً، أثّر هذا الغياب على معنويات العونيين، وخصوصا أن الحصة الأكبر من الشتائم والشعارات التي رددها المعتصمون كانت موجهة… اقرأ المزيد

بعد الـ800 مليار «المفقودة»: بلدية سن الفيل «تلبس» بـ 33 مليون ليرة شهرياً!

  ما يحصل في بلدية سن الفيل استثنائي: 33 مليون ليرة تصرف شهرياً على الملابس، و10 ملايين ليرة على القرطاسية، و30 مليوناً كلفة استئجار آليات. هذه كلها لا تدخل ضمن الـ800 مليار ليرة «المفقودة» من الصندوق البلدي منذ عام 2006، والمعلق الكشف عن مصيرها أمام القضاء منذ 13 عاماً   قبل أسابيع، فاز مبنى بلدية… اقرأ المزيد

العونيون: لا نبالي بالحصار ولا بالمقاطعة

    ثلاثة أعوام مرّت على بدء ولاية رئيس الجمهورية ميشال عون، قبلها وخلالها، كان المشروع الأساسي حلّ ملف النازحين السوريين. جرى التعويل بداية على طرفين: المبادرة الروسية والأمم المتحدة، من دون أن يتمكن أي منهما من الوصول الى الخواتيم المرتجاة. ثلاثة أعوام مرت أيضاً على مناداة كل من عون ووزير الخارجية جبران باسيل بإعادة… اقرأ المزيد