الطبيعة تُرعب الناس في صور
ما كان ينقص المواطن إلّا الهزّات. لم تكفه «هزّات البدن» الإقتصادية والإجتماعية، حتى بدأ يعيش هزات طبيعية مع ارتدادات عصبية على حياته. لم يكن في الحسبان أن تحلّ الهزّات ضيفاً مُرعباً يوميّاً على حياة الناس. إعتادوا على ارتدادات الدولار والبنزين والأسعار. أمّا الوافد الجديد فما زال غريباً عليهم. ربما لهذا السبب ما زالوا يتأثرون… اقرأ المزيد