IMLebanon

طوابير البنزين لم تختفِ… وبطاقة الدعم للمدعومين فقط

  أصحاب المحطات تجار أزمة الكلّ ينتظر الدولرة لتأمين أرباح خيالية     لم تختفِ طوابير البنزين من أمام المحطات في النبطية رغم صدور التسعيرة الجديدة، على العكس بقيت وإن بنسب متفاوتة، في ظل استمرار إقفال 80 بالمئة من المحطات من دون عذر منطقي. منطقة النبطية يوزع فيها البنزين بالقطارة، فأغلب أصحاب المحطات تجار أزمة،… اقرأ المزيد

حليب الأطفال مفقود… وبحث عن مرضعات بالإيجار

  ضياع المسؤوليات بين مصرف لبنان ووزارة الصحة والشركات     دخلنا زمن البحث عن حليب الأطفال، أهلاً بكم في جمهورية الفساد والإحتكار، أطفال بلا حليب، آباء يطرقون كل الأبواب من دون جدوى، أمّهات ضائعات ماذا يطعمن أطفالهن، فالحليب مقطوع، ولا بوادر بتوفّره في المدى المنظور، ولا عجب إن بدأ البحث عن مرضعات بالإيجار هذه… اقرأ المزيد

الطاقة الشمسية خيّبت آمال أهالي النبطية: “ضحكوا علينا… وين الميّ؟”

    يبدو ان الطاقة الشمسية “مش نافعة” في النبطية، فصرخات الاهالي تتوالى بعدما خابت آمالهم بمشروعها الذي كان يفترض ان يغذي إحدى آبار المدينة بالكهرباء ليضخ المياه الى عدد كبير من احيائها والقرى المجاورة، واعتصم اهالي حي الراهبات في النبطية احتجاجاً على غياب المياه، غير العادلة، مؤكدين ان الطاقة الشمسية تم تركيبها بلا بطاريات… اقرأ المزيد

“كيف بدنا نزرع يا سيّد وما في ميّ”؟

  بيت ياحون عطشى والأهالي يهزّون عروش الأحزاب     بيت ياحون عطشى منذ اكثر من عام، والمياه مقطوعة عن منازل الاهالي، البلدة التي هزت عروش العدو الاسرائيلي في حرب تموز، هزّها العطش اليوم، فخرجت الى الشارع تعترض على سياسة الانماء «بالمقلوب» المتبعة والتي بدلاً من توفير الخدمات للناس، اختفت كلها، وبات الاهالي يشترون المياه… اقرأ المزيد

هل يعلم نصرالله بحجم الفساد في بلديات النبطية؟

  أهالي حبوش يعتصمون مجدداً ضد حرق مكب الكفور   مجدداً، عاد أهالي حبوش الى الشارع رفضاً لاستمرار حرق مكب «تجارة النفايات» في الكفور وتسلل الروائح السامة الى أجسادهم وأجساد أولادهم. قطعوا الطريق، رفعوا الصوت، ولكن لا حياة لمن تنادي. فالمكب سيحترق مجدداً، والأمراض ستخترق أجساد الناس في عز أزمة الدواء وكلفة الطبابة العالية، والأحزاب… اقرأ المزيد

“الحزب” و”الحركة” يتنافسان والتجار يستفيدون

  تجارة النفايات تنشط مجدداً والبيع “عالمكشوف” وبالكيلو…   أرخت الأزمة الاقتصادية بثقلها على عاشوراء، غابت المضافات التي تقدم الطعام على حبّ الحسين الا ما ندر، وحلت مكانها عربات الفول التي تحولت مصيدة للمواطن بحيث سجل صحن الفول الصغير 35 الف ليرة، وتخطى الكبير الـ50 الف ليرة، ما حوّل مهنة «الفوّال» مقصد الباحثين عن فرصة… اقرأ المزيد