IMLebanon

صرخة الشارع اليوم … كل الإحتمالات والسيناريوات مطروحة

  يبدو أن صرخة الشارع ستكون الكلمة الفصل في ما يعيشه المواطن، فالأزمات والغلاء وفقدان السلع والأدوية والذل على طوابير المحطات تحوّلت خزان وقود متوهّج سينفجر قريباً. وفيما تبدو الحلول بعيدة المدى، قد لا يجد المواطن غير الشارع ليضغط فيه، ولكن هل سيخرج أو سيراهن على من سيخرج ليغيّر بعضاً من تفاصيل حياته؟ في الاضراب… اقرأ المزيد

أزمة المحروقات مستمرّة والدواء مفقود: “شو عملنا حتى يعاقبونا بصحتنا؟”

    لم تنفرج أزمة المحروقات كما كان متوقعاً، على العكس إزدادت سوءاً، ومعها إزدادت أعداد السيارات في طوابير الذلّ على بعض المحطات التي فتحت، فيما بقي 90 بالمئة من محطات النبطية مقفلاً، ومن فتح يعتمد نظام التقنين في التعبئة وتحديد الوقت بساعتي عمل فقط.   يبدو أن أزمة المحروقات ستلازم المواطن لأشهر طويلة، بدأت… اقرأ المزيد

أصحاب صهاريج المياه: “ما في بنزين ومازوت لنلبّي حاجات الناس”

  تدهور الاقتصاد، تدحرج بشكل سريع، بات الترقّب سيّد اللحظات، ما الآتي؟ وأي أزمة ستقفز الى الواجهة؟ لم يعد هناك شيء يشغل البال سوى تأمين بنزين ومأكل ودواء، فالأخير بات العثور عليه أشبه بالمعجزة، معظم الصيدليات فقدت مخزونها، حتى بات العثور على دواء يتطلب إنشاء غروبات وشبكات عابرة للقرى اللبنانية، فالموجوع لا شيء يسكِّن آلامه… اقرأ المزيد

أين ذهبت الأسمدة المدعومة ولصالح من اختفت؟

  الدعم كان وهمياً والتاجر يأكل تعب المزارعين     حتى الزراعة في مأزق، لم تسلم من الأزمة بل كانت ضحية لغياب الدعم بالرغم من أهميتها في هذه الفترة، إذ تعتبر من الاقتصادات الثابتة التي تعتمد عليها كبرى الدول إلا في لبنان. فهي على الهامش، لم تحظ يوماً بدعم الحكومات المتعاقبة، حتى حين خرجت وزارة… اقرأ المزيد

ضوّي يا هالقنديل ببيوت كل الناس… بسّ وين في كاز؟

مدينة حسن كامل الصباح بلا كهرباء تواجه العتمة والتقنين   رايحين عالعتمة… والاشتراك عالتقنين… فكيف سيضوّي المواطن منزله، وما البدائل التي قد يعتمدها؟ منذ أسبوع تقريباً والمواطن يستعدّ للعتمة والتقنين، كثر أخرجوا قنديل “جدّي وستي” من مخبئه، وبدأوا البحث عن الكاز، بدوا كمن يستعيدون حياة “أيام زمان” بكل تفاصيلها، مع فارق بسيط، أن التكنولوجيا لم… اقرأ المزيد

فاتورة الاشتراك تخطّت المعقول والإستغناء عن المولّد الخاص وارد

  إحتمال العودة إلى نظام الـ”UPS” والشمعة… والصرخة “طالعة”     تخطّت فاتورة الاشتراك الشهري نصف معاش المواطن، أصغر فاتورة سجّلت 300 ألف ليرة، ومعها “طلعت صرخة” الناس، فالوضع لا يحتمل مزيداً من الازمات.. آخر دوا الإشتراك “القطع”، لم يعد بمقدور المواطن تحمّل ثقل أرقام الفواتير التي تجاوزت الـ300 ألف لأصغر فاتورة، وهو مبلغ يوازي… اقرأ المزيد