IMLebanon

فقراء الجنوب: أين “بطاقة الدعم” يا معالي الوزير؟

    يسأل فقراء الجنوب وزير الشؤون الاجتماعية في حكومة تصريف الأعمال هكتور حجّار: أين المساعدات؟ انتظر الكثيرون اتصال الوزارة بهم، أو زيارة أحد مندوبيها لتسجيلهم في «المساعدة المزعومة»، غير أن آمالهم خابت، فالمساعدات المالية كانت من حصّة «الميسورين» وأصحاب المصالح الكبرى.   لم يصدق بائع الخضر حسين أنّ جاره صاحب محطة المحروقات حصل على… اقرأ المزيد

معامل بيع المياه… تلوّث وأمراض

    عاد ملفّ المياه المكرّرة إلى الواجهة، مع وجود عدد كبير من المعامل غير المطابقة للمواصفات، وتبيع المياه المكرّرة «مش مكرّرة» وملوّثة أيضاً، حسبما جاءت نتائج الفحوص المخبرية لعدد من معامل البيع في صور. معامل غير شرعية تعمل بشكل مخالف، تنتشر بكثافة في القرى، تتاجر بالمياه الملوّثة، وتحقّق أرباحاً خيالية، فيما وزارتا الصحة والصناعة… اقرأ المزيد

“الكفالة” مهنة مُربحة: 150 دولاراً عن كلّ نازح

    تنشط اليوم مهنة «كفالة النازح»، فهي مربحة وتدر أموالاً بالعملة الصعبة على العاملين بها. كلّ نازح يحتاج إلى كفيل لتسوية أوضاعه، ما شجّع بعض اللبنانيين على اقتناص هذه الفرصة «الذهبية». لا يُعوّل على المتغيّرات الداخليّة. لا يأبه لتعثّر الحركة السياسية، ولا يعنيه إنتخاب رئيس الجمهورية، فالأمر بالنسبة له «سيّان»، ما يهمّه هو جني… اقرأ المزيد

“النافعة” مهدّدة بالإقفال والتسجيل للميسورين فقط!

  لا دفاتر سوق، لا امتحانات، لا لوحات زرقاء، ولا تسجيل. هذه هي حال مصلحة تسجيل السيارات أو «النافعة» التي لا تزال متعثّرة، عقبات جمّة تقف في وجه مواصلة عملها، المُهدّد بالتوقّف مجدّداً. الموظفّون يلوّحون بالإضراب، جرّاء تخاذل الدولة في دفع المستحقّات، ما يعني العودة إلى نقطة الصفر.   «شرّعت الدولة المخالفة»، هذا ما تسمعه… اقرأ المزيد

مصير الإمتحانات الرسميّة في “كرّاس” الأساتذة

  هل يُقاطع الأساتذة الإمتحانات الرسمية؟ وماذا عن الإضراب في القطاع العام؟ هل نحن أمام مرحلة شدّ حبال جديدة بين القطاع العام المنهك والدولة، أم أن هناك بوادر حلحلة مرتقبة؟   لم ينتهِ إضراب القطاع العام حتى يتجدّد، فهو مرّ بفترة مدّ وجزر من دون الوصول إلى المعالجة المطلوبة. بقيت الحلول ترقيعيّة. وفي كلّ مرة… اقرأ المزيد

بالأرقام… فواتير الكهرباء “غير حقيقية”: لن ندفع

  كالصاعقة، كان وقع فواتير الكهرباء المتأتية من معامل الكهرومائية، على أهالي إقليم التفاح، وتحديداً البلدات التي تتغذى من الخط رَقَم 3. أصغر فاتورة تجاوزت الـ20 مليون ليرة، في حين تخطت فاتورة معمل تدوير البلاستيك في كفرفيلا ملياري ليرة. فواتير، وصفها الأهالي بأنّها «حكم إعدام» بحقّهم، وهو ما تسبب بحالة غضب، سادت تلك القرى والبلدات،… اقرأ المزيد