IMLebanon

“تويتر” بدل عن ضائع

  بعد توقّف فيسبوك 6 ساعات… ذعر في لبنان ومخاوف في العالم     إنه 11 أيلول من جديد في العالم الرقمي، كارثة ضربت إحدى أقوى ركائزه وزعزعت أركانه. العالم مذهول، مرعوب وغير مصدّق ما يحصل. فيسبوك، واتساب، مسنجر وإنستغرام توقفت لأكثر من ست ساعات مكدسة الخسائر المالية وتاركة روّاد التواصل في العالم أجمع يتخبّطون… اقرأ المزيد

بالسيارة أو الباص “عَ طريقك” خدني معك…

  في نكبة غلاء البنزين الـ”كاربولينغ” هو الحلّ   تخطّت صفيحة البنزين المئتي ألف ليرة وتنذر، بعد، بالإرتفاع. هي نكبة حلّت باللبنانيين وأقعدتهم في بيوتهم عاجزين مرتبكين بعد عز السيارة الذي عرفوه في العقدين الأخيرين. هم اليوم ضائعون يفتشون عن بدائل ويتخبّطون في إيجادها. كيف يتنقلون؟ كيف يصلون الى أشغالهم ومدارسهم وجامعاتهم ومستشفياتهم؟ المشاوير الطويلة… اقرأ المزيد

أزمات لبنان أنقذت طيوره ونكبت صياديه

  موسم الصيد بدأ… فـ”خلّيك بالبيت”   أسراب الطيور المهاجرة تعبر فضاء لبنان بسلام وهدوء، لا صوت طلقات الخرطوش يُسمع ويعكر صفو تحليقها المهيب في فضائنا. الطيور العابرة “زمطت” هذا الموسم من غدر الصيادين المفلسين وأكملت طريقها شاكرة للبنان أزماته، والطيور المقيمة التي كانت صور جثثها تملأ صفحات الفيسبوك تزقزق اليوم في طبيعة لبنان شامتة… اقرأ المزيد

أين ذهبت وعود وزارة الشؤون الاجتماعية؟

  مدارس ذوي الاحتياجات الخاصة تئنّ ولا بديل     إذا كانت العودة الى المدرسة تشكّل تحدياً حقيقياً هذا العام بالنسبة الى الأهل وإدارات المدارس والطلاب فإن المدارس المتخصصة التي تعنى برعاية وتأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة تعيش معاناة أشد وأصعب نظراً لظروف طلابها الخاصة ومتطلبات رعايتهم وتأهيلهم العالية الكلفة. ولكن مع وجود بدائل متاحة أمام… اقرأ المزيد

ماتت خطة النقل المشترك لتحيا البطاقة التمويلية

  صفقات وسرقات وتسويف ومماطلة في إطلاق أي مشروع مثمر     منذ بدأ الحديث عن البطاقة التمويلية والسؤال المطروح، ما هي مصادر تمويل هذه البطاقة؟ الى أن اتضح مؤخراً أن جزءاً من هذا التمويل سوف يتم عبر قرض البنك الدولي الذي كان مخصصاً لتمويل خطة النقل المشترك لبيروت الكبرى. وهكذا وُضع المواطن اللبناني الفقير… اقرأ المزيد

بلا بنزين… السائقون العموميون يختنقون

  أسياد الطرقات باتوا على قارعتها    خبزهم على الطريق ومعيشة أولادهم من كيلومترات جاحدة يزرعونها يومياً جيئة وذهاباً، لا تقدم لهم أكثر من بضعة ألوف يكدسونها على مرّ الركاب وتكاد لا تكوّن قطعة ورقية كبيرة. سياراتهم العتيقة هي الرئة التي منها يتنفسون والبنزين الأوكسجين الذي يبقي في عروقهم نبضاً، متى شحّ اختنقوا وتهدّد رزقهم… اقرأ المزيد